نجمة تتبنى صورة جديدة

تبنت نجمة

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

مؤخرا، صورة إعلامية جديدة ظهرت بها، حيث تحررت النجمة التي ترمز إليها وأصبحت بذلك أكثر ديناميكية وأكثر شفافية، مع المحافظة على نفس ألوانها المعتادة كما تفرغت ”نجمة” لمؤازرة الفريق الوطني من خلال الومضات الإشهارية التي أطلقتها ولاتزال، والبداية كانت بتجديد العقد الاشهاري مع النجم العالمي زين الدين زيدان الذي أمضى معها عقدا بقيمة مليون ونصف مليون أورو  أودعت في حساب جمعية خيرية يديرها والده، حيث يقدم أفلاما إشهارية صغيرة تدعم الفريق الوطني الجزائري، وقد ارتبط النجم الأسطوري زيدان زين الدين بـ”نجمة” ومثلها وحمل ألوانها قبل ثلاث سنوات من الآن، أين قدم لها عدة ومضات إشهارية، وها هو يجدد ثقته في المتعامل الذي وقف إلى جانبه وحقق معه بعض الآمال المتعلقة بالتكافل الاجتماعي والتي تدخل في إطار العلاقات الاجتماعية والحملات التضامنية.

وفي ذات السياق، أوضح جوزيف جد أن الفيلم الإشهاري الذي يعرض حاليا والذي لقي اهتماما زائدا من قبل وسائل الإعلام الفرنسية وحتى العالمية التي لازالت تتحدث عنه إلى غاية اليوم، تم تصويره بالنظر إلى حجم النجم ”زيزو” ومكانته وقد تم تصويره في مدريد الإسبانية، أين يظهر زيزو وهو يدعو الجزائريين إلى مساندة ”الخضر” على غرار ”نجمة”، بقوله ”شجعوا الخضر مثلما تفعل ”نجمة”.. معاك يا الخضرا، معاك يا الجزائر”إضافة إلى الفيلم الإشهاري الآخر الذي ظهر - حسب جوزيف جد- بدون فريق ولا لاعبين، فقط المشجعين وهو السبوت الذي انطلقت معه أغنية معاك يا الخضرا.. معاك يا الجزائر التي صارت أغنية الملاعب والتي يحفظها الجميع ويرددها.

وأخيرا الفيلم الإشهاري الذي صنع الحدث فعلا والذي لايزال لم يبث بعد والذي يجمع بين أمجاد الفريق الوطني الذي شارك في مونديال سنة 1982 ومنتخب ”الخضر” الحالي الذي سيشارك في مونديال 2010، حيث يبدأ الومضة بظهور جماعي لأعضاء المنتخب الوطني الجزائري الحالي وهم يمارسون تدريباتهم التحضيرية تحت أنظار عمالقة الفريق الجزائري الذين شاركوا في تصفيات مونديال 1982، والذين يقررون النزول إلى الملعب حاملين العلم الوطني الذي سلموه ليد القائد رفيق صايفي، مترجمين فكرة مواصلة الحلم.