الجاني فــي العقد الرابـع مـــن العمر وله 4 أبناء
سجلت إحدى البلديات الجنوبية لولاية باتنة، فضيحة أخلاقية كان المتهم فيها إمام مؤذن تحول إلى وحش آدمي وتجرد من كل مظاهر الإنسانية، حيث اتخذ من ابنة أخيه البريئة البالغة من العمر 12 عاما وسيلة لإشباع نزواته الحيوانية. ويعيش الشارع المحلي بولاية باتنة، حالة من الرعب والذعر، وذلك بعد حادثة الاعتداء الشنيعة التي تعرضت لها طفلة على يد وحش آدمي، وهو عمها في عقده الرابع من العمر وله 4 أبناء.
حسبما علمته النهار، فإن الفاعل الذي تم توقيفه وهو مؤذن وإمام بمسجد، أودع الحبس المؤقت بعدما وجهت له جناية تتعلق بالفعل المخل على قاصر من محارمه، وكذا انتهاك حرمة بيت الله.
وحسبما توفر من حيثيات بشأن الحادثة الشنيعة، فإن الجاني كان يستغل تواجد ابنة أخيه بالمسجد من أجل حفظ القرآن، أين استغل «مقصورة» بيت الله لممارسة الفعل المخل بالحياء على الطفلة بكل وحشية ومن دون أي شفقة.
غير أن والدة الطفلة الضحية وبعد أيام لاحظت نفسية ابنتها المضطربة لتحاول معرفة ما يحدث غير أن هذه الأخيرة بقيت مصرّة على الصمت، قبل أن يتأزم الوضع وتضطر الأم إلى مراقبة الطفلة واتباع خطواتها إلى حين ضبطها في وضعية مخلة بالحياء برفقة عمها داخل مقصورة المسجد في غياب المصلين، وهو المنظر الذي أذهل الأم.
هذه الأخيرة سارعت إلى إخطار أقربائها الذين نزل عليهم الخبر كالصاعقة، وأدخل الجميع في حالة هستيرية ليقوم الأهل باستدراجه مرة أخرى وضبطه متلبسا بممارسة المحظور مع الفتاة قبل تسجيل مقطع «فيديو» مفصل كدليل قاطع، قام على إثره الأهل بتقديم شكوى لدى المصالح الأمنية قبل توقيف الجاني الذي اعترف بكل ما نسب إليه من تهم، مؤكدا أنه مارس الحرام على ابنه أخيه في العديد من المرات داخل المسجد وبالمنزل العائلي وفي أماكن أخرى، وهو ما أذهل القضاة والمحامين نظرا لخطورة وقائعها، لاسيما بعد عرض الضحية على الطبيب الشرعي، الذي أثبت أمر الاعتداء الجنسي بكل أنواعه.
سكان المنطقة وفور تلقيهم الخبر، دخلوا في حالة ذهول وشددوا عمليات مراقبة أبنائهم، كما أرجعت هذه الحادثة أذهانهم إلى قضايا اغتصاب الأطفال التي سُجلت الكثير منها بولاية باتنة والجزائر ككل، مجددين مطلبهم المتعلق بتطبيق قانون إعدام مغتصبي البراءة.
التعليقات (32)
هذا يستحق الاعدام وفورا. لعنة الله علبه.
لا الاه الا الله محمد رسول الله هذا وحش مؤذي يجب التخلص منه امام الملآ شنقا لا رحمة ولا شفقة
le punir à mort par pendaison à la mort
اقيموعليه الحد
اللهم اهدنا
أستغفر الله العظيم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، كثرت في السنوات الاخيرة ظاهر الاجرام بشتى انواعها واستفحلت وظهرت للعيان وبدون خجل ولا خوف من العقوبات الردعية الدنيوية ولا الأخرى وهذه الحادثة التي اطلعت عليها اليوم غريبة جدا وحسب ما فهمت من ذالك ان معظم المجتمع اصبح شبه حيوان لا يفكر بعقله ولا يوظف فكره اابشري كلما تملي عليه نفسه شيئا الا ويقوم بتطبيقه ولا يهمه ما يأتي بعد.
الفاعلين لهذه الظاهرة متأكدين انه لا ينتج عن فعله شيئ لاننا نعيش في شبه غابة وطبقا للشعار البقاء للأقوى.
ادعو كمواطن حر جزائري تطبيق قانون السجن المؤبد ، الاعدام ا
ماذا ننتظر لتطبيق الشريعة في قاتلي براءة البراءة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!
مادام لا يطبق شرع الله لا نستعرب احداث كهذه وطبعا هذا الشخص لايمثل لا الكتاب ولا السنة فلو كان له ادنى علاقة بالسلف الصالح مافعل هذا ،كما نرجو عدم نشر اخبار كهذه لان الناس يتعودون عليها وهكذا تنتشر الرذيلة وتتشوه سورة المساجد ولا يثق احد في احد .
ربي يهديه
والله حرام عليكم نشر مثل هذه الأخبار و المواضيع حتى ولو كانت صادقة ، لأن ذلك يشوه الاسلام والامام و لن تحصدوا من ذلك سوى الآثام والذنوب وبالمجان ، اذا الرجاء حذف الموضوع وبسرعة رحمنا وإياكم الله ،،
هذه الأخيرة سارعت إلى إخطار أقربائها الذين نزل عليهم الخبر كالصاعقة، وأدخل الجميع في حالة هستيرية ليقوم الأهل باستدراجه مرة أخرى وضبطه متلبسا بممارسة المحظور مع الفتاة قبل تسجيل مقطع «فيديو» مفصل كدليل قاطع
أستغفر الله
يجب يرجم حتى الموت طبقوا شرع الله تفلحوا في الدنيا
وتكون حجة لكم يوم القيامه
يوم لا ينفع مال ولابنون
هذا الشخص لا هو إمام و لا هو مؤذن إنما هو متطوع يأتي أحيانا و يغيب أحيانا و لذلك ينبغي التحري دائما في نشر الاخبار و تشويه سمعة الناس و ينبغي الرجوع الي الجهة الوصية للقطاع لستقصاء الاخبار ( فتبينوا )
لاحول ولاقوة إلا بالله
donc hed enass khelawah yedena l'tefla trois fois? la première fois machafouh'ch, la deuxième fois chafetou yemaha w la troisième fois chafouh filmaweh !
الله يهديه
يتساهل الرجم بالحجارة الصغيرة مع نزع اظافرة باجزاء صغيرة حتى الموت
شكرا لكم
اللهم اهدينا لما تحبه و ترضاه.
Rabi yahdina
مع الاسف هذا يحدث السبب الواقعي هو ان القران لايحمل اي محبة للانسان عشان يترك الخطيئ بمحبة الله وتعاليمه للبشر القران عبارة عن ايات مسكنه واكثرها تبث للعنف لايوجد لها اي ارتباط بالله الخالق المحب لكل خليقته.
اعدام
اذا تبثت اذانته القصاص
ولكم في القصاص حياة
حرااااااااام8960
هذه البلد لاتحكم شرع الله لان الذي يحكم هو نفسه زانة
حسبي الله ونعم الوكيل هذا ليس انسان هذا وحش يختصب ابنة اخيه وهو امام لا حول ولا قوة الا بلله يحب معاقبته بشدا واقول ان فتاة لقد ضاعت واصبحة فاسدة بكل معنى كلمة
السلام الله عليكم يجب تطبيق قانون الإعدام على مختصبي البرءة
الله يسترنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
العملية شنيعة بكل المقاييس ويجب أن يعاقب هذا الشخص بحكم الإعدام ،
أولاً : لأنه متزوج ولا ينقصه
ثانياً؛ اغتصاب طفلة ما زالت تلعب بالدمى مغتنماً براءتها وجعلها وبنفس الوقت مستفيداً من مركزه الديني وثقة الناس فيه .
ثالثاً : درجة القرابة وهي عمها ، حقيقة شيئ في منتهى الإهانة للدين ومشايخ .
السؤال الآن !!! لماذا قامت الدنيا ولم تقعد لهذه الحادثة التي جرت لعائلة مسلمة كونها طفلة في المقام الأول وقد طالب الأهالي بإنزال عقوبة الإعدام بمن يعتدي جنسياً على الأطفال، ( بالوقت أنه توجد نصوص ونصوص في القرآن والسنة تسمح بالولوج جنسياً بهذه الأعمار وما دونها
أهذا ما بقي للإعلام ينشره؟ من العادة أن البشر ينشر ملابسه بعد تنظيفها أما نحن ننشرها قذرة وأمام أربعين مليومن من الجزائريين، بل أما م ملايير البشرألم تجدوا ما تنشرون؟ من ارتكب جريمة أو جناية فهناك السلطة القضائية والتنفيذية
هذه هي اخلاق الوهابية مالغريب في ذلك ؟؟؟!!