زار المجاهد “محمد معنان” من عين الدفلى، مقر مجمع “النهار” بشكل مفاجئ، أين نزل ضيف على الزميلة لميس.
وروى المجاهد قصه كفاحه المليئة بالمغامرات رفقه شهداء ومجاهدي الثورة التحرير المجيدة.
وخلال تبادل أطراف الحديث مع لميس، أكد المجاهد أنه لم يرى زوجته إلا بعد سنة 1963، وهذا بعد خطبتها بشكل رسمي.
ووجه معنان رسالة للجزائريين وتتبع ما يأمرنا به الدين والتقيّد بالحلال.
أخبار أخرى:
التعليقات (0)