أتمنى التوفيق مع زوجة صالحة ليس لها مثيل

يحاول الرجل غصبا أن يتأقلم مع الحياة، عندما تغيب عنه شريكة الحياة، لكن محاولاته تصير بمثابة من يضرب الريح بعصا خشبية.

فلا جدوى من ذلك، لأن الفطرة والطبيعة وأيضا الشرعية تُلزمه بالبحث عن شريكة أخرى، أي نعم لكل امرأة ما تتميز به من صفات وخصال.

لكن الطيبة ونقاء السريرة خاصة يبقى عاملا مشتركا يميز النساء الصالحات، وهذا ما يسعى إليه صاحب إعلان عرض اليوم.

فهو يتمنى التوفيق مع زوجة يختصر في وجودها كل المعاني السامية للحياة الزوجية، لكي يعف ويصون نفسه.

أحمد من ولاية البليدة، يبلغ من العمر 58 سنة أستاذ متقاعد، أرمل ولديه أبناء في سن الرشد، يمتلك مسكنا خاصا ومقبول الشكل وأنيق.

يتمتع بالصحة الجيدة ولله الحمد والمنة، يبحث عن شريكة الحياة لكي تقاسمه الحلال ويكمل معها المشوار بما يرضي الله.

يقبلها من أية منطقة في القطر الجزائري، إلا الجنوب، يتراوح سنها ما بين 50 و55 عاما، مهما كانت حالتها الاجتماعية.

ولكن من دون أطفال ولا يمانع إذا كانت عاملة أو ماكثة في البيت، أتمنى أن تكون جميلة الروح ومقبولة الشكل.

للتواصل مع العرض، مركز الأثير يستقبل مكالماتكم على الأرقام  3800/3801/3802 :

الرقم السري : 131586

مركز الأثير للإصغاء يضمن لكم أعلى درجات السرية والاحترافية

اتصلوا بنا و تعرف أو تعرّفي على نصفك الآخر.