أسلحة الجيش في متناول الجزائريين

مكنت الأبواب المفتوحة على مختلف المصالح المركزية والخارجية للجيش الوطني الشعبي، والتي تنظمها منذ أسابيع وزارة الدفاع الوطني

عداد كبيرا من الجزائريين من التفاعل مباشرة مع الأسلحة والعتاد الحربي وكذا مختلف الهياكل الأساسية للجيش الذي تولى ضمان المهمات الدستورية في الدفاع عن الجزائر وسيادتها الترابية.
وفي الصورة، يظهر أحد العسكريين وهو يلقن مجموعة من المدنيين كيفية استعمال سلاح مضاد للطائرات وهو نوع من مجموع بطارية متنوعة الأسلحة الثقيلة الخاصة بثكنة الدفاع الجوي عن الإقليم. فمن قال إن مهمة الدفاع عن الجزائر مهمة العسكريين فقط ؟! هذه هي الرسالة التي يحاول إيصالها القائمون على الأبواب المفتوحة.