أكثر من 2000 مفقود و”جماجم”المجاهدين مُعلقة إلى حين
بقلم
فتيحة سويسي

قال وزير المجاهدين الطيب زيتوني، اليوم الأحد، أنّ اللجان المشتركة بين الجانبين الفرنسي والجزائري تُواصل دراسة الملفات المطروحة لتسويها.
يتعلق الأمر بـ04ملفات وهي الأرشيف الوطني، تعويضات التفجيرات النووية، المفقودين، وقضية استرجاع جماجم المقاومين الجزائريين من متحف “الإنسان” بباريس.
وأكد زيتوني أنّ الجزائر خطت خطوات كبيرة في المجال، كاشفا عن تسجيل أزيد من 2000مفقود في آخر احصاء.
فيما لازالت أبواب تسجيل شهادات المجاهدين مفتوحة عبر 25 مركز راحة مجهزة بتقنيات عالية في كل الولايات.
من جهة أخرى، قال زيتوني إنّ “الحركة” الذين قرروا مصيرهم اختاروا طريق الخيانة متواجدون في فرنسا.
رابط دائم :
https://nhar.tv/FLBVF