إعــــلانات

أنتظر ابن الحلال من يحملني إلى دنيا المحبة والدلال

أنتظر ابن الحلال من يحملني إلى دنيا المحبة والدلال

على غير سيرة كل اللواتي ساعفهن الحظ في نشر انشغالهن من خلال هذا المنبر، لأنني لست مثلهن.

فأنا لم أنشغل عن نفسي وما فضلت أي شيء في الدنيا قبل الزواج، فمنهن من تعتبر الدراسة أهم وأخرى تلبي نداء نفسها في بلوغ درجات راقية والتميز في  عملها.

على خلاف  بنات جنسي، كنت منذ العشرين أرغب بالزواج، لأنني أرى في هذه العلاقة، كل المعاني الراقية.

أرى فيها العفة والطهر، الطمأنينة والسكينة، راحة البال والهناء والأكثر من كل هذا الأمومة واتمم نصف الدين.

امتثالا لوصية النبي الكريم، لكن الحظ لم يسعفن والنصيب لم يأت بعد.

نوال من العاصمة، في العقد الرابع من العمر، كما أسلفت الذكر لم يسبق لي الاقتران.

محجبة طويلة القامة وجميلة، حرفية في الخياطة وأملك محلا خاصا بذلك.

مدركة بالدور الأساسي الذي يجب على المرأة القيام به في جميع مراحل الحياة، أقدر الرجل وأحترمه وأتمنى أن يوفقني الله مع زوج يتخذني رفيقة درب  وقرة عين.

أقبله من أية مدينة مهما كان وضعه الاجتماعي بطفلين على الأكثر، ولا أمانع أن أصير زوجة ثانية لرجل منصف ومستقيم.

سنه  يتراوح ما بين  52 الى 62  عاما،  أعده بالعناية وحسن الرعاية والاهتمام.

رابط دائم : https://nhar.tv/NsYcD
إعــــلانات
إعــــلانات