أويحيى..الخوّاف
بقلم
النهار الجديد

ارتدادات زلزال ترشح بوتفليقة وصلت آثارها إلى باب الأمين العام السابق للأرندي، أحمد أويحيى، فبعض الصفحات الفايسبوكية التي ظلت تروج له كبديل محترم و«عفريت»، وصلت إلى قناعة بأن الرجل مثله مثل سابقيه، مجرد موظف ينتظر هاتف من «الصحّاح»، ولأن «الصحّاح» لم يأذنوا له فإن غضبة أنصار أويحيى ممن نفخوا في «عنتر جيفة»، صدمهم ترشح الرئيس وصمت أويحيى كل هذا المدة، والمهم أنهم كانوا ينتظرون ويتكلمون عن مفاجأة أويحيى، فإذا بالمفاجأة أنهم اكتشفوا صفة «الخوّاف» في الرجل بعدما ثبت أنه مجرد صامت جديد.
رابط دائم :
https://nhar.tv/jsSbv