أويحيى مطلوب.. حالا
بقلم
النهار الجديد

خروج طالب الإبراهيمي، علي يحى عبدالنور، بن يلس، عن صمتهم بالإضافة إلى تدني الفعل السياسي في مسلسلات، مكرٍّ مفرٍّ، دفع البعض للسؤال عن أويحيى العفريت، فالرجل «الخلاط» ورغم كل ما يجري من جنون، لا زال الصامت الأكبر، رغم أنه لم يكن يترك شاردة ولا واردة إلا وعلق عليها إيجابا أو سلبا، والمهم أن آل سانت إيجيديو عادوا، لكن أويحيى لم يعد، فترى أي صمت يخفيه الرجل؟
رابط دائم :
https://nhar.tv/5Un4Z