إبنتي تتهمنا بعدم إحترام خصوصيتها، فماذا أفعل؟

إبنتي تتهمنا 

تطرقت السيدة أم رتاج من إحدى مدن الشرق التي تعاني من إبنتها والتي تتهمها من أنها لا نحترم خصوصيتها، علما أنها في السادسة عشرة من عمرها.

ففتاة في ال16من عمرها من المؤكد أنها تكون قد بلغت،بذلك هي حاجة لإستعمال أدوات وأمور خاصة بها تدخل في إطار النظافة الشخصية وكذلك العناية بالبشرة .

كما يجب تخصيص مكان خاص بملابس والأمور الخاصة لإبنتك والتي لا يجب على الأخرين التردد عليها.

منح إبنتك مبلغا من المال الذي بإمكانها أن تتصرف به لإقتناء الضروريات من الأمور للفتيات في مثل سنها.

في دور متبادل علمي إبنتك ألا تطالب بإحترامها فقط، فهي أيضا مدينة للأخرين بإحترامهم

إبنتي تتهمنا بعدم إحترام خصوصيتها، فماذا أفعل؟

علّميها أن يكون لها هدف تسعى إلى تحقيقه، وحثيها على المضي إليه مهما كانت الظروف وشجعيها من أنك معها مهما كان.

ناقشيها حتى تنضج شخصيتها وتتعلم ما يدور حولها بقلب محب وعقل مستوعب.

الأهمّ من كل هذا حفظّيها القران الكريم، وأغرسي فيها معاني المراقبة والخوف من الله.

تعليم البنت عدم تتبع عورات الناس، أو التجسّس عليهم، وبهذا يقول الله عز وجل:” ولا تجسّسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً”.

في دور متبادل علمي إبنتك ألا تطالب بإحترامها فقط، فهي أيضا مدينة للأخرين بإحترامهم حتى لو كانت هي من تكبرهم سنا.

علّميها أن يكون لها هدف تسعى إلى تحقيقه، وحثيها على المضي إليه مهما كانت الظروف كذلك شجعيها من أنك معها مهما كان.

ناقشيها حتى تنضج شخصيتها وتتعلم ما يدور حولها بقلب محب وعقل مستوعب.

الأهمّ من كل هذا حفظّيها القران الكريم، وأغرسي فيها معاني المراقبة والخوف من الله.

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية: