إعــــلانات

احتفالات اللاعبين.. رسائل مشفرة وذكريات ومعاني خاصة !!

احتفالات اللاعبين.. رسائل مشفرة وذكريات ومعاني خاصة !!
صورة مركبة

تختلف احتفالات اللاعبين في مباريات كرة القدم، بعد تسجيل الأهداف، وتختلف معها المعاني والأسباب، وكل لاعب يتميز بإحتفالية خاصة به.

حيث يبدع كل لاعب بطريقة إحتفاله بالهدف، يقدم من خلالها رسائل خاصة به أو يوصل بها رسائل إلى أشخاص او منظمات او بلدان ورؤساء.

نجم ريال مدريد رونالدو، أصبحت احتفاليته علامة مسجلة باسمه، حيث يعمل النجم البرتغالي على ايصال رسالة خاصة به بالأخص إلى منتقيده.

أما النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، يرفع يديه إلى السماء تكريما لجدته التي توفيت قبل أن يسمح نجما، ولاعبا يُعمل له ألف حساب.
حيث كانت جدته تدعمه وتشجعه منذ صغره، وترفع معنوياته عندما كان يرفضه العديد من الفرق في صغره.
احتفالية الأرجنتيني ديبالا لاعب جوفنتوس الإيطالي، التي أطلق عليها اسم “dybalama “، والتي تشير إلى قناع المحارب الذي يضعه خلال المعارك.
وكان ديبالا قد شرح في وقت سابق لمحبيه معنى احتفاليته، وأكد أنه يحتاج أحيانا إلى ارتداء قناع المحارب، ليكون أقوى في المباريات دون افتقاد الابتسامة واللطف.

بعض النجوم يفضلون اهداء اهدافهم إلى زوجاتهم وعائلاتهم

بينما يفضل بعض اللاعبين اهداء الأهداف التي يسجلونها إلى زوجاتهم وعائلاتهم، على غرار النجم الأوغوياني سواريز.
ولعل احتفال البرازيلي “بيبيتو” لاتزال عالقة في أذهان الجميع، عندما وضع الكرة تحت قميصه لإهداء الهدف إلى زوجته الحامل وهذا في مونديال 1994.
قبل أن يهدي الهدف الذي سجله في المباراة التي بعدها مع منتخب بلاده في المونديال إلى مولوده الجديد بعدما وضعت زوجته.

السجود يبصم على احتفالية اللاعبين المسلمين في أوروبا

وبصم السجود فوق أرضية الملعب على أغلب اللاعبين المسلمين في أوروبا، بعد تسجيل الأهداف.
على غرار ياسين براهيمي، سفيان فيغولي، واسلام سليماني بالاضافة إلى النجم المصري محمد صلاح.
حيث يفضلون شكر الله بعد تسجيل الأهداف بدلا من الإحتفال بطريقة أخرى.

رقصة “روجي ميلا” تبقى عالقة في الأذهان

بينما يفضل عدة لاعبين آخرين التعبير عن فرحتهم بتسجيل الاهداف بالرقص، حيث يبقى اللاعب الكاميروني روجي ميلا الذي أبهر العالم برقصته، عالقة في أذهان الجميع.

“فلسطين” حاضرة في احتفاليات الأهداف 

وفضل بعض اللاعبين حمل رسائل إنسانية ودولية من خلال فرحتهم بالاهداف، وغالبا ما تكون القضية الفلسطينية حاضرة وبقوة.0

فقد عبر النجم المصري السابق “محمد أبو تريكة” بتضامنه مع الأهالي في قطاع غزة، عندما كان لاعبا في الاهلي المصري.

بينما أوصل لاعب مولودية الجزائر عبد الرحمان حشود رسالة إلى العالم عندما كتب على قميصه أن “القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية”.

رابط دائم : https://nhar.tv/mFIOo
إعــــلانات
إعــــلانات