وفحص الباحثون بيانات نحو 50 ألف عامل ياباني غير مصابين بضعف السمع وتتراوح أعمارهم بين 20 و64 عاما، وبعد متابعة استمرت ثماني سنوات، أصيب أكثر من 5100 شخص بضعف السمع.
وبالمقارنة بغير المدخنين، كان المدخنون أكثر عرضة بنسبة 60 في المئة للإصابة بضعف السمع في الترددات العالية الذي يجعل من الصعب فهم الكلام في أجواء صاخبة.
وكان المدخنون أيضا أكثر عرضة بنسبة 20 في المئة للإصابة بضعف السمع في الترددات المنخفضة عندما يكون من الصعب على الشخص رصد الأصوات المنخفضة.