الجزائر تشارك في الدورة السنوية ال53 للجنة الأمم المتحدة للمخدرات بفيينا

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”جدول عادي”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-priority:99;
mso-style-qformat:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin-top:0cm;
mso-para-margin-right:0cm;
mso-para-margin-bottom:10.0pt;
mso-para-margin-left:0cm;
line-height:115%;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:11.0pt;
font-family:”Calibri”,”sans-serif”;
mso-ascii-font-family:Calibri;
mso-ascii-theme-font:minor-latin;
mso-fareast-font-family:”Times New Roman”;
mso-fareast-theme-font:minor-fareast;
mso-hansi-font-family:Calibri;
mso-hansi-theme-font:minor-latin;}

يشارك وفد جزائري بقيادة السيد عبد المالك السايح المدير العام للديوان الوطني لمكافحة المخدرات وادمانها في أشغال الدورة السنوية الثالثة و الخمسين للجنة الأمم المتحدة للمخدرات التى تجري من 8 الى 12 مارس بفيينا (النمسا).

وأوضح بيان للديوان اليوم الثلاثاء أن أشغال هذه الدورة تتمحور حول “التدابير الرامية الى التوعية حول المظاهر المختلفة لمشكلة المخدرات العالمية في مقاربة متوازنة في مجال العرض و الطلب على المخدرات بما في ذلك وسائل التصدي لها”.

وتتناول الأشغال و بالخصوص -يضيف ذات المصدر– “الوسائل الناجعة للتوعية حول مخاطر الافراط  في المخدرات و وسائل التوعية حول الإدمان على المخدرات باعتباره اضطرابا مزمنا للصحة متعدد العوامل لكنه قابل للعلاج”.

كما تتطرق هذه الدورة الى محور “التعاون الاقليمي و ما بين الأقاليم في مجال مكافحة المخدرات” و كذا الى “أهمية البحث عن المعطيات المتعلقة بالمخدرات و جمعها و تحليلها و توزيعها من أجل فهم أحسن لمشكل المخدرات العالمي”.