إعــــلانات

الجزائر فتحت أبوابها للإستثمار والإستيراد هو من أهلك الإقتصاد

الجزائر فتحت أبوابها للإستثمار والإستيراد هو من أهلك الإقتصاد

قال رئيس المنتدى الجزائري للتصدير والإستيراد والتجارة الدولية والإستثمار، حساني محمد، أن الجزائر فتحت أبوابها على الإستثمار في وقت وجيز. خاصة بعد تراجع محاولة الهيمنة الفرنسية على الإقتصاد والإستثمار في الجزائر.

وأفاد ذات المتحدث، في تصريح  لـ”النهار أونلاين”، أن أهم صادرات الجزائر في السنوات الأخيرة، هي التمور، ومواد التنظيف. خاصة لروسيا وتركيا وليبيا.

وتابع حساني القول، أن الإستيراد هو الذي أهلك الإقتصاد في الجزائر. حيث أن الجزائر في ما مضى كانت تستورد حتى الرمل.

كما قال ذات المسؤول أن الإستيراد تراجع بنسبة 60 بالمائة، مشيرا إلى أن حتى أدوية السرطان أصبحت تُنتج بالجزائر وتراجعت نسبة إستيرادها.

إقرأ أيضا:

تحديد شروط وكيفيات تطبيق أنظمة رخص الاستيراد أوالتصدير للـمنتوجات والبضائع

للإشارة درست الحكومة  برئاسة الوزير الأول وزير المالية أيمن بن عبد الرحمان مرسوم تنفيذي. يحدّد شروط وكيفيات تطبيق أنظمة رخص الاستيراد أو التصدير للـمنتوجات والبضائع. مشروع  هذا المرسوم يتمم الـمرسوم التنفيذي رقم 15 ــ 306 الـمؤرخ في 6/12/2015.

ويهدف هذا المشروع إلى توحيد بعض الأحكام الـمتعلقة بالرخص التلقائية الـممنوحة في مجال الاستيراد. وهذا وفقا وفقًا لـمقتضيات الأمر رقم 03 ــ 04 الـمؤرخ في 19/07/2003، الـمعدل والـمتمم. والـمتعلق بالقواعد العامة الـمطبقة على عمليات استيراد البضائع وتصديرها.

كما يندرج هذا المشروع في إطار برنامج قطاع التجارة الـمتعلق بتأطير التجارة الخارجية. ولاسيما في مجال ترشيد وتنظيم الاستيراد

وفي الاجتماع ذاته قدم وزير التجارة عرضا حول إجراء التعليق الـمؤقت لاستيراد الـمواد تحت البنود التعريفية تحت تسمية “وغيرها”. يهدف هذا الاجراء إلى تطهير البند تحت تسمية “وغيرها”. وذلك بعد أن لوحظ اللجوء الـمفرط لبعض الـمتعاملين إلى توطين وارداتهم تحت هذا البند. كما تهدف إلى تحديد وتتبع عمليات الاستيراد بشكل أفضل وتكييفها مع الاحتياجات الحقيقية للطلب الداخلي.

يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها.

https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp

رابط دائم : https://nhar.tv/OWcGc
إعــــلانات
إعــــلانات