إعــــلانات

الحاج الطاهر بولنوار :” أزمة الزيت مُفتعلة “..التفاصيل

الحاج الطاهر بولنوار :” أزمة الزيت مُفتعلة “..التفاصيل
صورة مركبة

لا تزال أومة الزيت تصنع الحدث في وسائل الاعلام ومواقع التواصل الإجتماعي.

حيث أصبح المواطن اليوم همه الوحيد البحث عن قارورة زيت.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

كما طالع أيضا:

ثقافة الإستهلاك و أزماتنا الإقتصادية..سلوك المواطن تحت المجهر

قال وزير التجارة، كمال رزيق، اليوم السبت، إن 2022 ستكون سنة صناعية واقتصادية. كما أشار الوزير إلى أن  الجزائر ستصبح البلد رقم واحد افريقيا في تصدير مادة الخام من الزيت.

في حين، أوضح، وزير التجارة في تصريح للصحافة، على هامش زيارته لولاية وهران، أن الجزائر تحتاج 1600 طن من الزيت يوميا. مضيفا أن مصنع صافية في الولاية يغطي 50 بالمائة من هذا الرقم.

كما أكد وزير التجارة، أن ما يضخ وينتج يفوق بكثير احتياجات السوق الوطنية. داعيا المواطنين إلى الإرشاد في الاستهلاك.

وكشف مدير تنظيم الأسواق والنشاطات والمهن المقننة بوزارة التجارة وترقية الصادرات، أحمد مقراني، عن إتخاذ عدة إجراءات وتدابير لمواجهة ظاهرة تذبذب توزيع مادة زيت المائدة.

وقال مقراني في تصريح للقناة الثانية للإذاعة الوطنية، أنه تم توجيه تعليمات، طبقا لمرسوم تسقيف أسعار السكر والزيت من أجل تنفيذ التدابير الجديدة لكل المهنيين مستعملي مادة الزيت الغذائي سواء على مستوى المطاعم أو أصحاب المرطبات ومحلات الزلابية، باستعمال عبوات 10 لتر من زيت المائدة ومنعهم من إقتناء قارورات ذات سعة لتر واحد، ولترين أو خمسة لتر. والتي توجّه فقط للإستهلاك العائلي.

وأضاف في ذات السياق، أن هذا النظام سيتم توسيعه لكل المواد الإستهلاكية المدعمة، على غرار السميد والفرينة والسكر. مشيرا إلى أن النصوص القانونية ستصدر في الأيام القادمة. أين سيكون سعر المادة المدعمة مذكورا في الوسم بشكل واضح. وغير قابل للمحو قصد منع توجيه هذه المواد إلى الإستعمال الصناعي أو غيره.

رابط دائم : https://nhar.tv/3MV8k
اقرأ أيضا
إعــــلانات
إعــــلانات