إعــــلانات

الرهينتان الاسبانيان لدى تنظيم القاعدة في مالي بخير

الرهينتان الاسبانيان لدى تنظيم القاعدة في مالي بخير

أعلنت نائبة رئيس الحكومة الاسبانية ماريا تيريسا فرناندث دي

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

لا فيغا الجمعة ان الرهينتين الاسبانيين المحتجزين لدى تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي في مالي “بخير”، لكنها رفضت التعليق على الهجوم العسكري بهدف الإفراج عن الرهينة الفرنسي وقالت نائبة رئيس الحكومة في مؤتمر صحافي عقب مجلس الوزراء ان “المتعاونين الاسبانيين بخير” وأضافت ان “الحكومة الاسبانية ما زالت تعمل يوميا” من اجل الإفراج عنهما وأوضحت دي لا فيغا ان “خاطفي المتعاونين الاسبانيين ليسوا أنفسهم الذين خطفوا المواطن الفرنسي” ميشال جيرمانو.

لكن ماريا تيريسا فرناندث دي لا فيغا لم تشأ التعليق على العملية العسكرية الموريتانية التي تمت بمساعدة فرنسا من اجل الإفراج عن الرهينة الفرنسي على ما يبدو وقالت “انتم تدركون انه لا يمكنني ان أكون أكثر وضوحا” وأكدت فرنسا الجمعة مشاركتها في عملية عسكرية موريتانية استهدفت الخميس معسكرا لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي بهدف الإفراج عن الرهينة الفرنسي، لكن العملية باءت بالفشل وفي 29 نوفمبر خطف تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي ثلاثة متطوعين إسبان هما رجلان و إمرأة من منظمة “برشلونا اكسيو سوليوداريا” الإنسانية الاسبانية في موريتانيا، وتبنى التنظيم خطفهم بعد شهر وأفرج عن المرأة اليثيا غومث (39 سنة) مطلع مارس بعد احتجازها ثلاثة أشهر لكن رفيقيها ألبرت فيلالتا (35 سنة) وروكي باسكوال (50 سنة) ما زالا محتجزين في شمال مالي.

رابط دائم : https://nhar.tv/NBrh0
إعــــلانات
إعــــلانات