الزوايا الأشراف: المؤذن الذي قصده الوزير هو بلال الجزائري

قالت النقابة الوطينة للزوايا الأشراف ان “بلال” الذي كان يقصد وزير الشؤون الدينية محمد عيسة هو شخص آخر اسمه بلال ابن رباح من الجنوب الجزائري.
أما عن كلمة “الصحابي” فقالت النقابة أن قول كلمة صحابي تنطبق على قوله والصاحب بالجنب اي عندما يحب شخص شيء او يتأثر به يسمى صحابي.
أي مصاحب للشيء وفي دواوين المعرفة ولسان العرب دليل لذالك.
ونشرت النقابة في صفحتها الرسمية على فايسبوك:”بعد استفسار النقيب عامر سليم بن سعد الحسنى حفظه الله ،بخصوص ما كان يقصده معالى وزير الشؤون الدينية والاوقاف بالمؤذن بلال ابن رباح الصحابي”.
فقد كان يقصد شخص آخر اسمه بلال ابن رباح من الجنوب الجزائري ونحن نقول لكل من اتبع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام نقول له من الاتباع .
وقول كلمة صحابي تنطبق على قوله والصاحب بالجنب اي عندما يحب شخص شيء او يتأثر به يسمى صحابي اي مصاحب للشيء وفي دواوين المعرفة ولسان العرب دليل لذالك ثم هذا شخصا قدم ملف اي طلب للوزارة على سبيل مؤذن فكان لصوته حنجرة جوهرية ولكن ليس بصوت مؤثر، وكلمة رضي الله عنه تقال لأي شخص بصريح الأية.
واختتمن النقابة بالقول ان هذا كل شيء فدعكم من تكبير الامر وإعطائه حجما اكبر.