الشاب رشدي يفتح النار:'' فنانون أقاموا حفلات لكاتشو بحجة تكريمه وأكلوا أموال عائلته جيفة''

فتح الشاب رشدي النار

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

 على الفنانين  الذين استغلوا وفاة الفنان الراحل كاتشو  للإستفادة من حفلات تكريمه، مدعيا أن هؤلاء كانوا لايحبونه، في الوقت الذي أزاح فيه رشدي اللثام عن تفاصيل ألبومه الجديد الذي خصص فيه أغنية ساخرة عن الحكم البينيني كوفي وجيا، ليكون بذلك أول فنان يخصص أغنية لهذا  الحكم المرتشي. وضع الشاب رشدي على مدار يومين  كاملين صوته على أغاني ألبومه الجديد الذي سيضم 7 أغنيات من كلمات: عبد الكريم روالي، صاحب خيمة ”ماركوبولاو” في مقدمتها أغنية استمد كلماتها من مقابلة الجزائر ومصر، حيث حول رشدي  هذه الأغنية إلى ملخص لما حدث في الكواليس بين المنتخب المصري وكوفي كوجيا، حيث يقول مطلعها:” شوفوا شوفوا  لعب العوج هبلنا المصاروة بالون شراوا لالربيتر و وخرجولنا LES CARTES ROUGES، خرجولنا حليش وقولنا ماعليش، ودرنا قوسطو لشحاتة  باش جمال مبارك مايبكيش… خرجتوا بلحاج  ثم الشعب زاد هاج كملتوها بشاوشي، باه يهبل قاع الغاشي…، الفرحة اللي فرحتوها ماخرجتش عليكم والخطة اللي درتوها العالم ضحك عليكم… كوفي كوجيا  الحڤار بعت شرفك بالدولار… كأس إفريقيا كان لينا لو كان ماشي كوفي كوجيا  اللي حال علينا.”  ويضم الألبوم أغنية” يامصر بنتي وشبيك شينتي هم  لالجيري ولاتمحنتي”، التي سجلها  الشاب رشدي على لحن أغنية :ياعيشة بنتي”، والتي كانت واحدة من الأغاني التي اشتهر بها رشدي عام 1996م، كما يضم الألبوم  أغاني”أحنا نلعبوا البالون خاطينا  البولتيك” ”ماربحتوناش بالون” ”ياشحاتة ماتبكيش”  وغيرها، من جهة أخرى فتح الشاب رشدي النار على بعض الفنانين الذين  إستغلوا  وفاة الراحل كاتشوا، للإشهار لأنفسهم والإستفادة  ماديا  من حفلات  تكريمه  قائلا:” معظم من ظهر في التلفزيون  يبكي على كاتشو منافق، ولم يكن يحبه في الحقيقة،  وبدون  ذكر أسماء  كل شخص يعرف نفسه، لأن كاتشو كان  يشكل  خطر عليهم في السوق، وأن بعض الفنانين أقاموا حفلات  في مسقط رأسه وببعض الولايات، بحجة جمع المال لعائلته، وحولوا مداخيل  تلك الحفلات  إلى جيوبهم… رحمه الله عليه، كان إنسانا طيبا، وكان يعتبر هؤلاء في مقام أهله، لكن بعد وفاته راحو يستغلون  اسمه وحب الناس له، لتحقيق الشهرة واكتساب المال، حتى ولو كان مال جيفة يقول الشاب رشدي.