الطيبون والطيبات

يعتبر مشروع الزواج أهم خطوة في الحياة، لا بل أهم قرار يتخذه الإنسان على الإطلاق، وتكمن أهميته فيمن اختياره شريكا في هذا الرباط المقدس الذي جعله الله رحمة وسكينة للعالمين، سَنهُ الله في عباده من أجل العفة والستر من مفاتن الدنيا، ونيل ثواب الآخرة، والفوز بنعيم الجنة، وهذا لن يتحقق إلا بجانب شريك أو شريكة من الطيبين، ولأننا نحرص دوما على خدمتكم خصصنا لكم ومنكم ركن جديد لكل جاد يحلم بالزواج، نقدم من خلال عروضا متميزة، راجين من المولى التوفيق في هذا المسعى.

الطيبون والطيبات

 الرقم السري

138339

أحلم بالحب والوئام.. فمن تهبني الهناء والاستقرار

حقا صعب للغاية أن يجد الرجل نفسه يملك كل شيء، لكنه يشعر بالوحدة لأن حياته خالية من زوجة صالحة. تشاركك مشاعر المحبة وتقاسمك رفاهية الحياة، فمتى أعثر على راحتي وأزحزح الهموم عن صدري، وأعثر على المرأة التي تدخل البهجة على حياتي، أعلم أن كل شيء مكتوب لنا في وقته المحدد وأنه ليس علينا الإنسان إلا السعي وهذا ما أنا بصدد فعله اليوم، فكل جادة متسعدة للارتباط أقول: “أنا رجل من شرق البلاد، متقاعد من مؤسسة وطنية، أبلغ من العمر 55 سنة، أرمل ليس لديَّ أولاد، وأملك مسكن خاص والحمد لله، أريد الارتباط على سنة الله ورسوله، بامرأة متفهمة ذات أخلاق ومحبة للحياة، تكون من شرق البلاد أو منطقة القبائل، سنها ما بين 40 و50 سنة، لا يهم وضعها الاجتماعي، أقبلها عاملة أو ماكثة بالبيت، ومقبولة الشكل.

الطيبون والطيبات

 الرقم السري

 138340

تتمنى الاقتران.. وتعدك بأجمل أيام

هي شابة من ولاية المسيلة، تبلغ من العمر 45 عام، موظفة مستقرة، حنونة جدا مرهفة الإحساس، عزباء لم يسبق لها الارتباط، حباها الله بجمال الشكل وحسن القوام، تعيش بقناعة أن الله رؤوف كريم، بالصبر الجميل والتفاؤل الكبير تشعر دائما أن الفرح يلوح القريب العاجل بإذن العلي القدير، لكنها صارت تشعر أن وظيفتها والمسؤوليات المترتبة على عاتقتها تسرق منها الكثير، لهذا أن تسعى اليوم من أجل أن تنال المراد وتعثر على راحة البال إلى جانب زوج يكون لها نعم الرفيق وخير ونيس، يتقاسمان الحلوة والمرة تحت سقف المحبة والمودة، لا يهمها ولايته، سنه أقل من 55 عام، ولا يهم إن كان أرمل أو مطلق حتى بأولاد.