الفرنسيون يفضلون إلغاء “كان” 2015 خوفا من تفشي فيروس “إيبولا”

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-priority:99;
mso-style-qformat:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin-top:0cm;
mso-para-margin-right:0cm;
mso-para-margin-bottom:10.0pt;
mso-para-margin-left:0cm;
line-height:115%;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:11.0pt;
font-family:”Calibri”,”sans-serif”;
mso-ascii-font-family:Calibri;
mso-ascii-theme-font:minor-latin;
mso-hansi-font-family:Calibri;
mso-hansi-theme-font:minor-latin;}
عبر الفرنسيون عن دعمهم لقرار إلغاء نهائيات كأس أمم إفريقيا المزمع إجراؤها بالمغرب ما بين 17 جانفي و8 فيفري، رغم أن الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم أكدت في وقت سابق رفضها المبدئي لمقترح المغرب بتأجيل الدورة، في انتظار ما سيسفر عنه اجتماع المكتب التنفيذي للكاف، والمقرر في 2 من نوفمبر المقبل بالجزائر، ففي استطلاع قامت به جريدة «ليكيب» المختصة، أمس، والذي عرف مشاركة حوالي 20 ألف شخص، ساند ما يزيد عن 71 من المائة قرار إلغاء النسخة 30 من نهائيات كأس الأمم الإفريقية، خوفا من تفشي فيروس «إيبولا» القاتل ، فيما عارض 24 من المائة هذه الفكرة وتوقع إجراؤها في وقتها المحدد، أما بقية المشاركين فصوتوا بالحياد، ونشرت ذات الصحيفة مقالا مطولا عن هذه القضية التي أصبحت حديث العام والخاص، تحدثت فيه عن تداعيات المرض الذي اودى بحياة أزيد من 4400 شخص حسب أخر إحصائيات منظمة الصحة العالمية، كما تحدثت عن مدى تأثير قرار التأجيل في حال ترسيمه على الأندية الأوربية، التي تضم في صفوفها عددا كبيرا من كبار لاعبي القارة السمراء.