المترشح ياسمينة يتفلسف
بقلم
النهار الجديد

بعد أن خرج بخفي حنين من سباق الرئاسيات، حين عجز عن جمع حتى مائة صوت، وبعد أن عاد إلى «ماماه» فرنسا، اختار الكاتب ياسمية خضرا، أو «مسهول» كما سماه والداه، أن يمارس الإسهال الإعلامي في هجوم على من لم يستطع مواجهتهم في الميدان، فرغم أن المنطق كان يفرض عليه أن يعيد صياغة رؤيته وروايته للأحداث بعد أن مني بهزيمة أنه لا يعرفه أحدا، إلا أن عزة الياسمين عنده دعته لأن يمارس دورا معارضا من خارج الديار في طعن لرئاسيات لم يستطع أن يثبت فيها حتى نظرية أن «ياسمينة وخضرة» اسمين مذكرين، للعلم نوعية ياسمينه كثيرون في بلد أصبح اسم «ياسمينة» فيه، إسما مذكرا.
رابط دائم :
https://nhar.tv/QCa6y