المدرّب علي بن حاجوف
بقلم
النهار الجديد
يبدو أن السياسة قد ضاقت بعلي بن حاج، الرجل الثاني في حزب «الفيس» المحظور، فانتقل إلى الحديث أيضا في شؤون الرياضة، حيث تناول الرجل القضايا الكروية الراهنة التي أصبحت الشغل الشاغل للرأي العام الوطني.وكانت آخر «خرجة» لبن حاج عندما راح يعلن عن فرحته بفشل الجزائر في الظفر بتأشيرة احتضان كأس أمم إفريقيا 2017، فاتحا بذلك النار على رئيس الفاف، محمد روراوة، حيث قال إن هيئته باتت تعتمد على جلب لاعبين «فرنسيين» لتمثيل الجزائر. وبانتقاله من «التخلاط» في السياسة والدّين إلى عالم الرياضة، لم يبق على بن حاج سوى الحديث مستقبلا عن الخطط المنتهجة في طريقة لعب «الخضر»، ربما يضيف إلى رصيده لقب محلّل رياضي ومدرّب!
رابط دائم :
https://nhar.tv/ZqExk