إعــــلانات

المناصرين الجزائريين يشبعون مصري ضربا بعد احتفاله بهدف سلوفينيا

المناصرين الجزائريين يشبعون مصري ضربا بعد احتفاله بهدف سلوفينيا

كاد أحد المصريين الذي حضر مباراة المنتخب الوطني أمام نضيره السلوفيني أن يلقى حتفه،

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

 بعد ما قام به في مباراة المنتخب الوطني أمام نظيره السلوفيني، بحيث حظر هذه المباراة في المدرجات وقام بعمل أحمق، حين قام بإخراج العلم المصري والإحتفال به مباشرة بعد تسجيل المنتخب السلوفيني للهدف الوحيد في المباراة، وهذا ما لم يصدقه النصار الجزائريون، فرغم أنه كان جاليا وسط الأنصار السلوفان، إلا أن مناصري الخضر دخلوا في وسطهم، وقاموا بنزع العلم المصري من يده، وهنا تلقى كل أنواع الضرب، بعد هذا العمل الأحمق الذي أقدم عليه.

وبعد ما حدث مع هذا المناصر، تدخلت الشرطة الجنوب إفريقية، وحاولت فض النزاع، وهذا في الوقت الذي لم يتدخل فيه الأنصار السلوفينيين ولا الإنجليز، والذين كانوا يشجعون في منتخب سلوفينيا، وتركوه وحيدا أمام قبضة أنصار الخضر، وبعد أن تم فك النزاع بين الطرفين، تم نقل هذا المناصر إلى المستشفى من أجل تلقي العلاج، خاصة وانه تعرض إلى أضرار بليغة في فكه.

حتى الإنجليز والسلوفان حاولوا إستعطاف الجزائريين وهو أراد إستفزازهم

والشيء المحير فيما قام به هذا المناصر المصري، هو إقدامه على هذا الشيء في الوقت الذي حاول فيه مناصرو المنتخب السلوفيني وحتى الانجليز في إستعطاف الجزائريين، وهذا رغم عددهم الكبير، وكانوا يتحدثون عنهم بكل لباقة، كما حاولوا مواساتهم أيضا في نهاية اللقاء أيضا، بعد خسارة الخضر.

مصري آخر حضر المباراة بالعلم الجزائري ووجد كل الترحاب

من جانب آخر كان أحد المواطنين المصريين حاضرا في مواجهة أول أمس أيضا، ولكنه عكس مواطنه كان اكثر عروبة وأكثر حكمة، فقد تنقل من مدينة جوهانزبورغ، ولبس القميص والعلم الجزائري، كما توقف أيضا إلى جانب الأنصار الجزائريين، وقام بالإحتفال معهم، ووجد ساعتها كل الترحاب منهم.

رابط دائم : https://nhar.tv/jvjDw
إعــــلانات
إعــــلانات