إعــــلانات

…المنتخب في حاجة إلى لاعبين جيعانين بـالون يلعبوا عـلى لعلام مـاشي شابعـيــــــن نجوميـــة

…المنتخب في حاجة إلى لاعبين جيعانين بـالون يلعبوا عـلى لعلام مـاشي شابعـيــــــن نجوميـــة

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

 

في الجزائر لا نرى ما يقدمه اللاعب بل أين يلعب.. وأنــــــا قـــــادر على فــــك عقدة الهجوم يــــــــــا بن شيخـــــــة

أكد اللاعب الجزائري كريم كركار المحترف في نادي الإمارات الإماراتي أن التشكيلة الحالية تحتاج إلى لاعبين متعطشين لحمل الألوان الوطنية ويرون في اللعب لـالخضرنداءً من الوطن يجب تلبيته، حيث أعاب كريم في مكالمة هاتفية معالنهار، على القائمين على استقدام اللاعبين للمنتخب القومي وكذا اختيار التشكيلة أنهم يذهبون إلى محترفين لا يهمهم اللعب للمنتخب الوطني الجزائري، باعتبارهم يلعبون لأندية ميسورة تجعلهم ميسورين ماليا مما يجعلهم غير مبالين لعدم وجود محفزات تفوق ما يحصلون عليه في أنديتهم الأوروبية.

 حيث قال كركار في هذا الشأن: ”يجب وجود لا عبينجيعانينفي المنتخب الوطني ويلعبوا على لعلام ما شي شبعانين…”، ويقصد بهذا اللاعبين الذين لا يملكون الحماسة اللازمة والتي تجعلهم لا ينجحون مع المنتخب ويقدمون كل مالديهم، فلو كان مكان هؤلاء اللاعبين لاعبون آخرون سواء من البطولة الوطنية أو حتى من الخليج على غرار كريم وخوخي والآخرين لكان الآداء أفضل، على حد قول الدولي السابق.

المشكل في المنتخب أنه يعتمد في اختيار اللاعبين على أسماء نواديهم وليس على مؤهلاتهم

وأضاف كريم الذي يعد أحسن لاعب من جانب النادي الإماراتي، حيث يحمل شارة القائد ويسجل في كل مرة، أن القائمين على استقدام اللاعبين إلى المنتخب الوطني لا يعتمدون في اختياراتهم على عامل المنافسة وكذا الإمكانيات التي يتمتع بها اللاعب، بل يستقدمونهم على أساس أسماء النوادي التي يلعبون لها، ولا يهمهم في ذلك المردود الذي يقدمونه ولا المكانه التي يحضون بها في هذا النادي، ويقصد كركار بهذا أن هناك لاعبين ينشطون في بطولات غير قوية وأندية غير معروفة عالميا إلا أنهم موهوبون وقادرون على تقديم الحلول للخضر، وأضاف كركار في هذا السياقالمشكل في المننتخب الوطني أن القائمين على الخضر وكذا استقدام اللاعبين يعتمدون في اختيارهم على أسماء النادي بحيث يوجهون الدعوة لأي لاعب بمجرد أنه امضى مع نادٍ أوروبيبالرغم من أن هناك لاعبين ينشطون في نوادي غير معروفة إلا أنهم لاعبون يملكون من الإمكانيات الكثير”.

أنا قادر على فك شفرة الهجوم وأنتظر التفاتة من القائمين على المنتخب

وخلال تطرقه إلى مشكلة المنتخب الوطني مع الهجوم، والذي لازمه منذ قرابة العام، أكد كريم أنه يملك في أرجله الحل اللازم والشفرة التي يستطيع من خلالهاالخضرفك العقم الهجومي، حيث اعتبر كريم أن القضية تكمن في عدم توفر تشكيلة محاربي الصحراء على مهاجم مهاري يمكنه إيجاد الثغرات في أي دفاع كان واقتناص الأهداف في الوقت المناسب، وقال اللاعب الدولي السابق أنه في أفضل أيامه وأنه متيقن من التسجيل مع الأفناك في حال حمله للقميص الأخضر من جديد، وبالرغم من أن كريم يعاني من مشكل التقدم في السن نسبيا إلا أنه أكد أنه مازال ينتظر من القائمين على المنتخب الوطني وكذا من المدرب الجديد عبد الحق بن شيخة التفاتة من أجل استدعائه للمنتخب الوطني الذي قال أنه مازال يحلم باللعب له، حيث قال في هذا الصدد: ”أنا متيقن من قدرتي على فك شفرة العقم الهجومي الذي يعاني منه الخضر ولازلت أنتظر التفاتة من القائمين على بيت الخضر لحمل الألوان الوطنية من جديد”. تجدر الإشارة إلى أن كركار معروف بأهدافه الحاسمة وتوغلاته الجريئة التي صنعت الفارق لناديه في عدة مواجهات، ولعل مباراة نهائي كأس الإمارات أبرز مثال على ذلك، عندما سجل كريم هدفين أهدى بهما ناديه الكأس الغالية في الإمارات.

لم تمنح لي الفرصة في المنتخب سابقا والوضعية كانت مختلفة

أما فيما يخص حمله للألوان الوطنية سابقا وعدم تقديمه لأي جديد، فقد اعتبر كريم أن الفرصة لم تتح له كاملة آنذاك وأنه لم يكن محل ثقة المدرب وقتها، مما منعه من الظهور وتقديم كل ما عنده من امكانيات، كما أكد لاعب نادي الإمارات أن الوضعية اختلفت كثيرا على ما كانت عليه في الأيام الماضية والظروف الحالية تسمح له ولغيره بالظهور بوجه جيد، خاصة أن المنتخب الوطني أصبح موندياليا ويحسب له ألف حساب، وقال كريم في هذا السياقصحيح أني حملت الألوان الوطنية سابقا، إلا أني لم أُمنح الفرصة كاملة، كما أن الوضعية اختلفت حاليا على ما كانت عليه في الماضي، وأصبحت كل الظروف مواتية للتألق والذهاب بعيدا في مختلف المنافسات، سواء القارية منها أو العالمية”. تجدر الإشارة إلى أن كريم شارك مع الخضر في بعض المباريات في المرحلة التي كان فيها منتخبنا يعاني ويمر بأحلك الظروف في تاريخ الكرة الجزائرية.

لم أفهم ماذا حدث لنا في مواجهة إفريقيا الوسطى…”

وعن لقاء منتخب افريقيا الوسطى الذي مازال الجزائريون مصدومين من نتيجته بعد الهزيمة المذلة بنتيجة هدفين لصفر، والتي لم يكن يتوقعها أكبر المتشائمين، قال كريم أنه لم يفهم لحد الساعة سبب هذه الخسارة القاسية والتاريخية أمام منتخب افريقي ضعيف لم يسبق له في تاريخه أن تأهل إلى نهائيات كأس إفريقيا، واعتبر كركار أن كل الظروف كانت مهيأة من أجل العودة بنقاط الفوز من العاصمة بانغي لتفادي الدخول في حساباتٍ المنتخب الوطني في غنى عنها، إذ قال كريم في هذا الشأن: ”لم أفهم لحد الساعة ماذا حدث في مواجهتنا مع منتخب افريقيا الوسطى ولماذا تلقينا هذه الهزيمة القاسية .

رابط دائم : https://nhar.tv/EP9va
إعــــلانات
إعــــلانات