النهار تساعدك علي دخول بيت الزوجية

- رجــال
70861 لطفي يبحث عمّن تقدّر الحياة الأسرية
لطفي من ولاية بشار، 34 سنة، عامل بمؤسسة عمومية ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار في الحلال إلى جانب امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عزباء وعاملة، أما سنّها فما بين 21 و27 سنة، وتكون من العاصمة أو تلمسان.
70862 بدر الدين يبحث عن بنت الحلال
بدر الدين من ولاية سطيف، 38 سنة، تاجر ولديه مسكن خاص، يبحث عن بنت الحلال شرط أن تكون متفهّمة وذات أصل طيب، متخلقة ولها نية حقيقية في الارتباط، عزباء وجميلة الشكل، أما سنّها فما بين 25 و30 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.
70863 عاصمي يبحث عمّن تعينه على بناء عشه الزوجي
عبد اللطيف من العاصمة، 32 سنة، عامل ولديه مسكن خاص، يبحث عن الاستقرار على سنة الله ورسوله إلى جانب امرأة محترمة وذات أصل طيب، ناضجة ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، عاملة وتعينه على متاعب الحياة، أما سنّها فما بين 26 و30 سنة، وتكون من العاصمة أو الغرب الجزائري.
70864 عمر يبحث عن بنت الحلال
عمر من ولاية المدية، 29 سنة، عامل بمؤسسة بترولية بالجنوب ولديه مسكن خاص، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله بفتاة محترمة ولها نية حقيقية في الارتباط، ناضجة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 25 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.
70865 هل من فتاة صادقة تكون لي نعم الرفيقة الصالحة؟
شاب من ولاية تلمسان، 35 سنة، عامل حر ومقيم مع الأهل، يبحث عن فتاة صادقة تكون له نعم الرفيقة الصالحة، تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة ومسؤولة، كما يريدها عاملة بسلك التعليم، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة، وتكون من ولاية تلمسان فقط.
70866 شرطي يرغب في دخول القفص الذهبي
أمين من ولاية الشلف، 27 سنة، عامل بسلك الأمن، يرغب في دخول القفص الذهبي إلى جانب فتاة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، ناضجة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، كما يريدها عاملة وتقاسمه حلو العيش ومره، أما سنّها فما بين 21 و28 سنة، وتكون من الوسط أو الغرب الجزائري.
70867 كريم يرغب في إتمام نصف الدين
كريم من ولاية برج الكيفان، 30 سنة، عامل ولديه مسكن في طور الإنجاز، يبحث عن فتاة أصلية تكمل معه نصف الدين، يريدها متخلقة وملتزمة بدينها، واعية ولها نية حقيقية في بناء عش الزوجية، حيث لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فلا يتجاوز 26 سنة، وتكون من العاصمة وضواحيها.
70868 من تحررني من العزوبة؟
علي من ولاية بشار، 43 سنة، عامل بسلك الأمن ولديه مسكن خاص، يرغب في تطليق العزوبة على يد امرأة أصيلة وذات أخلاق رفيعة، متفهّمة ومستعدة لتكوين أسرة مستقرة، عزباء وعاملة، أما سنّها فما بين 27 و30 سنة.
70869 خالد يبحث عن فتاة الأحلام
خالد من ولاية سوق اهراس، 23 سنة، عامل بالجيش ولديه مسكن خاص، يبحث عن فتاة الأحلام، شرط أن تكون متفهّمة ومقدّرة لظروف الحياة، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، كما لا يمانع إن كانت عاملة، أما سنّها فما بين 20 و21 سنة، وتكون من الشرق الجزائري.
70870 أستاذ يبحث عمّن تبني سعادته وتحقّق استقراره
رجل من الغرب الجزائري، 43 سنة، أستاذ ولديه مسكن خاص، يبحث عن شريكة الحياة التي تبني سعادته وتحقق استقراره، تكون متفهّمة وذات أخلاق رفيعة، ناضجة ولها نية حقيقية في الارتباط، جميلة الشكل ومتخلقة، أما سنّها فلا يتجاوز 35 سنة، وتكون من الغرب الجزائري.
– نـــساء
70873 عزباء تبحث عن السكينة والهناء
سعاد من العاصمة، 36 سنة، عزباء ماكثة بالبيت، تود الارتباط في على سنة الله ورسوله برجل صادق وله نية حقيقية في الارتباط، ناضج ويقدس العلاقة الزوجية، يحترم المرأة ويقدّرها يكون عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل بولدين على الأكثر، أما سنّه فلا يتجاوز 50 سنة، ويكون من الوسط الجزائري.
70874 من يذيقني طعم السعادة والأمان أقبله بأي حال كان
ليلى من ولاية بجاية، 40 سنة، عزباء وماكثة في البيت، متدينة، تبحث عن ابن الحلال الذي يذيقها طعم السعادة والأمان، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، عاملا مستقرا ومسؤولا، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين أو حتى إن كان متزوجا، أما سنّه فما بين 40 و50 سنة، ويكون من العاصمة أو من منطقة القبائل.
70875 وداد تبحث عن الرفيق الصالح
وداد من العاصمة، 37 سنة، عزباء وماكثة في البيت، بيضاء البشرة ومقبولة الشكل، تود الارتباط على سنة الله ورسوله برجل محترم يكون لها نعم الرفيق الصالح، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، مسؤولا ومستعدا لتكوين أسرة مستقرة، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 39 و45 سنة، ويكون من الجزائر فقط.
70876 مطلقة تبحث عمّن يبدأ معها من جديد
زينب من ولاية عين الدفلى، 38 سنة، مطلقة من دون أولاد، تبحث عن رجل محترم يبدأ معها من جديد ويحيطها بالطمأنينة والحب الأكيد، يكون ناضجا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، عاملا مستقر، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لأولاد، أما سنّه فما بين 40 و52 سنة.
70877 ريم تبحث عمّن يعوّضها ما فاتها وبالحب والرعاية يحتوي صغيرها
ريم من الشرق الجزائري، 40 سنة، مطلقة وأم لولد، ماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها إلى جانب رجل أمين يعوضها ما فاتها ويكون لصغيرها نعم الأب الرؤوف، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لثلاث أولاد، أما سنّه فما بين 40 و60 سنة.
70878 جامعية تبحث عمّن يقاسمها أحلامها ويحقق طموحاتها
وفاء من ولاية أم البواقي، 24 سنة، جامعية، سمراء البشرة ومتوسطة القامة، تبحث عن شريك الحياة الذي يقاسمها أحلامها ويحقق طموحاتها، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، أما سنّه فلا يتجاوز 30 سنة، ويكون من الشرق الجزائري.
– عـــروض خاصة
70879 أرمل يبحث عمّن تنسيه آلامه وتداوي جراحه
رجل من ولاية تبسة، 48 سنة، أرمل من دون أولاد، مقاول ولديه مسكن خاص، ميسور الحال ومستعد للزواج في أقرب وقت ممكن، يبحث عن بنت الحلال التي تنسيه آلامه وتداوي جراحه، يريدها متفهّمة وذات أصل طيب، واعية وقادرة على تحمّل المسؤولية، كما يحبذ لو تكون عاملة بسلك التعليم أو محامية، أما سنّها فما بين 37 و44 سنة، وتكون قبائلية الأصل.
70880 ذات جمال فتان تبحث عن زوج شهم عالي الشأن
ابتسام من العاصمة، 20 سنة، عزباء وماكثة في البيت، جميلة الشكل وذات أخلاق رفيعة، أنيقة المظهر ولبقة الحديث، تبحث عن فارس الأحلام الذي يأخذ بيدها لتصل إلى بر السكينة والأمان، تريده شهما وناضجا، عزبا ومستعدا لبناء بيت الحلال، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، أما سنّه فلا يتجاوز 38 سنة، ويكون من العاصمة وما جاورها.
– عــامــلات
70881 مريم تبحث عمّن يدخل بها القفص الذهبي
مريم من ولاية البليدة، 35 سنة، عزباء وعاملة بمؤسسة خاصة، تبحث عن شريك الحياة شرط أن يكون متفهّما ويقدّر المرأة، واعيا وله نية حقيقية في دخول القفص الذهبي والاستقرار بما يرضي الله، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد، على ألا يتجاوز سنّه الخمسين، ويكون من ولايات الوسط الجزائري.
70882 عاملة بسلك التعليم تبحث عن السند والمعين
شابة من العاصمة، 34 سنة، عزباء وعاملة بسلك التعليم، بيضاء البشرة وجميلة الشكل، تبحث عن نصفها الآخر شرط أن يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا وله نية حقيقية في بناء بيت أسري ملؤه الحب والاحترام، عاملا مستقرا ولديه مسكن خاص، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل من دون أولاد فقط، أما سنّه فما بين 40 و48 سنة، ويكون من ولاية تيبازة، البليدة، الجزائر أو بومرداس.
70883 عزباء تبحث عمّن يحقق حلمها في الاستقرار
عقيلة من ولاية تيارت، 29 سنة، عزباء، جامعية وعاملة مؤقتة، تبحث عن ابن الحلال الذي يحقق لها الاستقرار والأمان، يكون ناضجا وله نية حقيقية في الزواج، عاملا مستقرا وقادرا على تحمّل أعباء الحياة الأسرية، حيث لا تمانع إن كان مطلقا أو أرمل وأبا لولدين على الأكثر، أما سنّه فلا يتجاوز 42 سنة.
70884 عاصمية تبحث عن السعادة الحقيقية
سارة من العاصمة، 35 سنة، جامعية وموظفة مستقرة، مقبولة الشكل ومتخلقة، تبحث عن رجل جاد يكمل معها مشوار الحياة فيحقق لها الطمأنينة والأمان، يكون متفهّما وله نية حقيقية في الارتباط، عزبا ولديه عمل مستقر يسترزق منه في الحلال، أما سنّه فما بين 37 و42 سنة، ويكون من العاصمة أو البليدة.
70885 بنت الغرب تبحث عن رفيق الدرب
نادية من ولاية معسكر، 28 سنة، عاملة مؤقتة، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل أصيل يكون لها نعم الرفيق، يكون متفهّما ويقدّر المرأة، ناضجا ومتمسكا بالروابط العائلية، عاملا مستقرا ومسؤولا، أما سنّه فما بين 30 و38 سنة، ويكون من الغرب الجزائري.
– مـطــلقون
70886 فؤاد يبحث عن الاستقرار الحقيقي
فؤاد من الوسط الجزائري، 35 سنة، عامل حر ولديه مسكن خاص، مطلق من دون أولاد، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب امرأة محترمة تذيقه طعم السعادة الحقيقية، تكون متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل المسؤولية، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فمابين 25 و35 سنة، وتكون من الوسط الجزائري.
70887 مقاول يرغب في ترميم عشه الزوجي
كمال من ولاية تيبازة، 47 سنة، مقاول ولديه مسكن خاص، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، يبحث عن بنت الحلال التي تعينه على البدء من جديد وتحيطه بالسكينة والحب الأكيد، تكون متفهّمة وتصون زوجها بما يرضي الله، واعية وقادرة على تحمّل مسؤولية الزواج، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة، أما سنّها فلا يتجاوز 45 سنة.
70888 من تعيد معي حساباتي، تنسيني الماضي وتدعمني في الحاضر والآتي؟
رجل من العاصمة، 58 سنة، مطلق وأب لأولاد برعاية والدتهم، محاسب ولديه مسكن خاص، يبحث عن امرأة أصيلة تعينه على تخطي عثرات الماضي وتبني حاضره ومستقبله، يريدها متفهّمة وتقدّر الحياة الأسرية، ناضجة وقادرة على تحمّل أعباء الحياة الزوجية، متجلببة وملتزمة بدينها، حيث لا يمانع إن كانت مطلقة أو أرملة من دون أولاد، أما سنّها فما بين 40 و45 سنة، وتكون من العاصمة أو قبائلية.
الزوج .. كما يجب أن يكون!
إلى فارس الأحلام وشريك رحلة الحياة الدنيا إلى جنة الآخرة، إلى شريك العمر بآماله وآلامه، إلى من به تهون المصاعب وتحلو المشاق، إلى قبطان سفينة بيت الزوجية.
إليك سيدي الزوج: فكثيراً ما يطول الحديث حول ما ينبغي أن تكون عليه الزوجة، كي تقف على ما لك عليها من حقوق؛ حرصاً على راحتك ولبذل المزيد من الرعاية من أجل سعادتك، ولحثها على الطاعة لعظيم حقك عليها.
– فالآن ماذا عليك أن تفعله تجاه زوجتك لتكون زوجاً كما يجب أن تكون؟
إن الحياة الزوجية من أسمى العلاقات التي شرعها الله عز وجل لعباده كي يهنؤوا سوياً في ظل إطار ما أجمله، فهو السبيل لالتقاء النفس بشريكها بل ببعضها كي تستكين وتستقر، وينعم بأرق المشاعر الإنسانية في ظل مرضاة الله عز وجل، كما وصف الله هذه العلاقة الحميمة في قوله: “وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً“، [الروم: من الآية21]، وتُعدّ هذه الآية الكريمة مفتاح لسر العلاقة ومنارة لكل زوج؛ ليتبصّر عظيم المكانة التي يجب أن تتربع عليها زوجته، والتعامل معها كما يلي:
1- إن الزوجة جزء من زوجها؛ فكما يولي نفسه اهتماماً ويسرع في تلبية رغبات نفسه، فكذلك حق الزوجة عليه أن يراعي رغباتها ويلبي لها حاجاتها.
2- الزوجة سكن للزوج فعندها ومعها يسكن، ولم يُعدّ البيت للهجر والسهر خارجه، فعلى الزوج أن يعطي زوجته من وقته، وألاّ يبخل عليها بوجوده في البيت كي يؤنسها بحضوره المحبب لقلبها، وأن يحرص ليكون وجوده مصحوباً بالبهجة والتيسير عليها؛ فلا يعنّف ولا يتفقد البيت لينتقد، ولا يراقب تصرفاتها ليجرح؛ فكل هذا السلوك منه يجعل وجوده في البيت ثقيلاً ومصدراً لاختلاف المزاج وجلب للمشكلات.
3- على الزوج أن يعلم أن أساس رباطه بزوجته المودة والرحمة، فلا يقطع سُبل القرب بضيق الخُلق وغرائب الطباع؛ فتتبدل المودة إلى نفور، والرحمة تذوب مع كثرة العتاب واللوم، ولكن لتكن مشاعره فيّاضة تجاه زوجته كي يشبع ما تهفو إليه نفسها، فليس لها مصدر غير زوجها، فلا يكن الزوج قاسي الطباع؛ فينبت الشوك بدل أن يحصد ثمار الحب، فكما قال الله عز وجل: “… نساؤكم حرث لكم…”، فالزوج يحصد ما يزرعه بتعاملاته مع زوجته سواء بالفعل أو بالكلام.
4- الزوج الحريص لا يرمي بمفتاح السعادة في درج النسيان، بإغلاقه فمه وإمساكه عن الكلمة الطيبة، فاللسان مغرفة القلب، فعلى الزوج أن يخبر زوجته دائماً عما يحمله في قلبه من مشاعر الحب تجاهها، ولا يتكاسل عن ذلك، ولا يركن للبدايات ويكتفي برصيده القديم في قلبها، فإن عدم الكشف والتعبير عن المشاعر يجعلنا نتناساها مع مشاغل الحياة فتزداد قسوة الأيام، ولكن بالكلمة الرقيقة يملك الزوج قلب زوجته، وكذلك تزداد حسناته؛ لأن الكلمة الطيبة صدقة و“الأقربون أولى بالمعروف“
5- الزوج كما يجب أن يكون هو الذي يتفقد احتياجات زوجته المادية كذلك؛ فيوسع عليها كلّما وسّع الله عليه؛ فقد أصبح مسؤولاً عنها، وهو الأقرب لها بعد الزواج من أبيها وأخيها وكل أهلها، وليتذكر قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: “كفى بالمرء إثماً أن يضيّع من يعول“.
..يتبع