إعــــلانات

“امنيستي” تعود للإفتراء على الجزائر

“امنيستي” تعود للإفتراء على الجزائر

مرة أخرى تعود منظمة العفو الدولية وأخواتها إلى التجنى على الجزائر وخلق القصص والسيناريوهات.

وهذه المرة نقلت المنظمة التي تدعى الدفاع عن حقوق الانسان، شهادات حراڨ قالت أنه من الكاميرون.

ونقلت عنه انه جاء من بلاده إلى الجزائر حيث كان ينوي العمل هنا لفترة وجيزة لمساعدة عائلة .

ولم تذكر هذه المنظمة ان هذا الكاميروني و امثاله يقومون بتزوير العملة ونشر الامراض والجريمة في الجزائر، كما تناست ان العمل الذي تحدث عنه هوالتسول.

كما لم تذكر المنظمة ان الجزائر توفر للحراڨة الأفارقة و غيرهم من الجنسيات، مراكزا للعيش معززين مكرمين ، يصلهم الطعام والدوواء والماء بها لكنهم يرفضون الاقامة بها.

كما تناست المنظمة واخواتها ان الجزائر لم تِعد الافارقة الى بلدانهم الا بعد اتفاقيات بين الحكومة الجزائرية و حكومات دول اللاجئين.

فالحراڨة الماليين ارجعتهم الجزائر الى بلادهم وسلمتهم للسلطات المالية، كما تم إعادة الحراڨة النيجيريين إلى بلدهم بنفس الطريقة.

وفي افتراء اخر قالت المنظمة ان “الجزائر تخلت منذ اوت 2018 عن 14 ألف شخص بما فيهم طالبي اللجوء”

كما زادت في افترائها بالقول ان “السلطات تركت 3 آلاف لاجئ افريقي في منطقة خارج سلطة القانون على الحدود مع مالي”.

وهنا يتسائل العاقل، أي منطقة خارج سلطة القانون في الجزائر، والجيش الجزائري يطوق الحدود الجنوبية منذ ما يسمى “الثورات العربية” سنة 2011؟.

رابط دائم : https://nhar.tv/jBZo5
إعــــلانات
إعــــلانات