إعــــلانات

بالفيديو.. سبعيني ذو عضلات مفتولة يصنع الحدث على مواقع التواصل الاجتماعي

بالفيديو.. سبعيني ذو عضلات مفتولة يصنع الحدث على مواقع التواصل الاجتماعي

صنع علي البالغ من العمر 73 عاما الحدث على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الفيديو، الذي بثته قناة النهار، والذي يظهر من خلاله بعضلات مفتولة رغم تقدمه في السن.

التقدم في العمر لا يعني بالضرورة أن تكون هرما. وهو حال عمي علي المنحدر من ولاية باتنة.

ويمارس علي رياضة كمال الأجسام، رفقة صديقيه لخضر 73 عاما وعيسى البالغ 63 عاما. منذ شبابهم، ما مكنهم من الحفاظ على صحة جيدة وأجسام شابة.

وبالنسبة لعمي علي، فإن الرياضة هي العلاج الأمثل لجميع الأمراض. لذا فهو يدعو الجميع ليتبعوا طريقه.

وبالفعل، يذهب العشرات من شباب ولاية باتنة لممارسة رياضة كمال الأجسام، من أجل التدرب إلى جانب علي. حيث تمكنوا من العثورعلى الإلهام للحفاظ على صحة الجسم وجماله.

وأصبح هذا الرجل مصدر تحفيز للجيل الجديد، مع تقدمه في السن، يحافظ علي على شكله الشاب، وهي حقيقة يقدرها أي شخص يقابله.

طالع أيضا:

البليدة.. طبيب يترك رسالة مؤثرة لزوجته قبل وفاته.. وهذا نصها

كتب طبيب اسنان بواد العلايق بالبليدة يدعى بوقعة محمد، رسالة وداع مؤثرة قبل وفاته بساعات.

الطبيب البالغ من العمر 39 سنة أعرب من خلال هذه الرسالة التي شهدت انتشارا على مواقع التواصل وتفاعلا كبيرا، عن مدى حبه لزوجته ورضاه التام لها.

كما أوصى المرحوم في الرسالة والده وإخوته على الإعتناء ببناته وزوجته بعد وفاته، وإذ ترك أي شيء من زهد الدنيا أن يقسم حسب شرع الله والدين.

وشهدت هذه الرسالة انتشارا على مواقع التواصل وتفاعلا كبيرا معها .

وفيمايلي نص الرسالة كاملة:

“هذه وصيتي قبل الممات اللهم ارحمنا برحمتك التي وسعت كل شيء وتوفنا مع المؤمنين والصالحين.

أما بعد وقبل كل شيء أطلب السماح من ابي واخوتي إذا كنت قد أخطأت في حقهم وكل من يقرأ هذه الوصية.

أول شيء أوصيكم قبل كل شيء على بناتي اللواتي هم نور عيني وسعادتي في حياتي.

وزوجتي الطائعة المؤمنة الأصيلة “بارك الله فيك وجعلني وإياكي من أهل الجنة نعمة الزوجة إن راض عنك دنيا وآخرة.

إذا كنت قد تركت خلفي شيء من زهد الدنيا فإن أطلب أن يقسم حسب شرع الله والدين.

بناتي بناتي بناتي أستوصو بهن خيرا وأجركم على الله الذي لا تضيع ودائعه فإني أودعكم إياهم.

وإذا كان علي دين فزوجتي على علم به لإرجاعه إلى اهله متى كانت القدرة على ذلك.

هذه سنة الله في خلقه “كل نفس ذائقة الموت ولايبقى إلى وجه ربكذو الجلال والإكرام”.

عشت حياة سعيدة بحلوها ومرها والحمد لله على نعمة الإسلام ” إن لله وإن إليه راجعون”

“الله المستعان”

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته  ملتقانا في الجنة عن إن شاء الله”

والجدير بالذكر، أن الشاب بورقعة محمد توفي أمس الأربعاء تاركا هذه الرسالة.

رابط دائم : https://nhar.tv/DCjBA
إعــــلانات
إعــــلانات