إعــــلانات

بعد آل فرعون ..نريد الانتقام من ألمانيا

بقلم النهار
بعد آل فرعون ..نريد الانتقام من ألمانيا

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

قبل أيام من إجراء القرعة للمنتخبات المشاركة في نهائيات مونديال جنوب إفريقيا 2010، كثر الحديث عن المنتخبات المفضلة لدى الجزائريين، لمواجهتها في الدور الأول من النهائيات، واختلفت انطباعات الجزائريين حول هذه المنتخبات الأجنبية، التي يود أنصار الخضر اللعب معها، وقد ارتأت “النهار” الخروج لشوارع العاصمة وسبر أراء الجزائريين.

أجمع معظم الشباب الذين التقيناهم خلال جولتنا الاستطلاعية التي قادتنا لوسط الجزائر العاصمة، على رغبتهم في مواجهة المنتخب الجزائري لأكبر الفرق العالمية، لإثبات قدرات النخبة الجزائرية ومهاراتهم الرياضية العالية، وكان معظم الشباب يرغبون في أن تكون الجزائر في الفوج الذي يضم المنتخب الألماني، كما هو حال محمد 27 سنة من رايس حميدو، الذي قال أنه يتمنى مواجهة ألمانيا للانتقام لما أسماه بالمآمرة القذرة 82، والتي تسببت في خروج الجزائر من المنافسة، رغم أنها كسبت مقابلتين، غير أن تآمر ألمانيا والنمسا جعل الجزائر تغادر المنافسة العالمية في أسرع وقت، وقال محمد أنه لو لا تلك المؤامرة، لذهبنا بعيدا في المونديال، خاصة وأن الفريق كان قويا، وهو نفس رأي السيدة فاطمة الزهراء من شارع الشهداء، التي قالت أنها تود إعادة هزيمة ألمانيا لتعيش نشوة الفرحة التي عاشتها قبل 25 سنة، عندما كانت في المتوسط، أما بلال فقال أنه سمع الكثير عن تلك المقابلة، ويريد معايشة تلك المقابلة بنخبة عنتر وزياني والماجيك، أما حسام الدين من الكاليتوس فكان منطقيا جدا في حديثه إلينا، حيث قال أنه يتمنى أن تكون الجزائر في فوج سهل يضم المنتخبات الصغيرة والسهلة، لضمان التأهل للدور الثاني من البطولة الكونية، وقال أنه يتمنى مواجهة كل من هندوراس، سلوفينيا والكوديفوار لضمان التأهل للدور الثاني، وهو نفس رأي “الليبي” أمين، وهو ضمن البعثة الدبلوماسية بالجزائر فقال أنه يود مشاهدة مقابلة الخضر ضد ألمانيا  وهي تتكرر، لكن في الدور الثاني، وقد أعرب العديد من المستجوبين عن رغبتهم في اللعب مع المنتخب الفرنسي، حيث قالت الآنسة نسيمة من باش جراح، أنها ترغب في لعب رفاق زياني مع المنتخب الفرنسي، لأن الفرنسيين دائما يحتقرون الجزائريين ويرون أنهم الأفضل في كل المجالات، ويجب أن يعلموا أن الجزائريين قادرين على منافستهم في كل الميادين خاصة الرياضة، وهو نفس رأي السيدة حميدة من شارع محمد الخامس، أنها تود اللعب مع الفريق الفرنسي، والبرهنة أن الجزائر تغلب فرنسا في كل المجالات، أما نبيلة وهي عاملة بالإدارة فقالت أنها تود اللعب مع المنتخب الإنجليزي، لأنه منتخب كبير ومواجهته ستقدم الكثير من التقنيات والخبرة للاعبي المدرب سعدان خاصة في حال تسجيل نتيجة إيجابية، ورأت أن المنتخب الإنجليزي يلعب بنفس طريقة الخضر خاصة في الجانب الفردي، أما الآنسة حبيبة فقالت أنها كانت تود اللعب مع المنتخب المصري، حتى نؤدبه من جديد، لكن لحسن حظه سيغيب عن المونديال إلى إشعار لاحق بعد الهدف القاتل لعنتر يحيى، وقالت أنها تريد معايشة مباراة الخضر ضد ألمانيا، لأنها سمعت الكثير عنها، وتمنت لو أنها تستطيع السفر إلى جنوب إفريقيا لمناصرة الخضر هناك.

سامي سي يوسف    

رفيق حليش:

أفضِّل سلوفينيا أو البرتغال وأرجو تفادي إسبانيا

 يتمنى مدافع المنتخب الوطني، رفيق حليش، مواجهة منتخبات سهلة في نهائيات كأس العالم في جوان المقبل، بجنوب إفريقيا، حتى يتمكن الخضر من التأهل إلى الدور الثاني وتحقيق إنجاز تاريخي آخر، بعد الذي حققه منتخب 82 في نهائيات كأس العالم وفوزه على المنتخب الألماني، ومن المنتخبات التي يفضل مواجهتها قال ابن باش جراح “أفضِّل مواجهة زميلي في فريق ماديرا السلوفيني بيتشينيك في كأس العالم لأني أعرف طريقة لعبه، ومن خلاله أكيد يمكنني أن أوصل معلومات دقيقة عن المنتخب السلوفيني إلى الطاقم الفني الجزائري، كما أنه في متناولنا وهذا حتى نتمكن من المرور إلى الدور الثاني من النهائيات، كما أرجو أن نلتقي أيضا بالمنتخب البرتغالي لأنه منتخب محترم

ولديه فنيات عالية، خاصة وأنه لدي فكرة عن أغلب لاعبيه لأني ألعب في البطولة البرتغالية وأكيد بإمكاننا أن ندرس طريقة لعبه جيدا،  إضافة إلى المنتخب الفرنسي وهذا من أجل جماهيرنا الذين يتمنون أن يلتقي المنتخب الوطني بالفرنسي مرة أخرى، لإن هذه المواجهة ستكون لها نكهة خاصة جدا بالنسبة للجزائريين.

وفي المقابل، أدعو الله دائما أن لا نقع مع المنتخب الإسباني في مجموعة واحدة في الدور الأول، ولا أمانع أن نواجهه في الدور الثاني.

وأطلب من كل الجزائريين الدعاء لنا حتى نقدِّم وجها طيبا في المونديال، نُشرِّف به العرب والجزائر. وأمنية حياتي المرور إلى الدور الثاني وأرجو أن تتحقق أمنيتي“.

سميرة. ل   

كريم مطمور مهاجم المنتخب الوطني لكرة القدم لـ “النهار“:

أتمنى مواجهة فرنسا أو ألمانيا في المونديال

الجمهور الجزائري متميز ويمنحنا قوة خارقة للعادة فوق أرضية الميدان

قال، كريم مطمور، مهاجم المنتخب الوطني لكرة القدم، إنه يتمنى أن تضع عملية القرعة الخاصة بالمونديال المنتخب الوطني أمام فرنسا أو ألمانيا، وأثنى صاحب الهدف الأول للخضر أمام الفراعنة في مباراة الذهاب بالبليدة على أنصار المنتخب الوطني، أين وقفوا وراء محاربي الصحراء منذ انطلاق التصفيات وكانوا خير سند لهم في المباراة الفاصلة في الخرطوم.

بعد ثلاثة أيام، ستقام بجنوب إفريقيا قرعة كأس العالم، فأي المنتخبات التي تفضل مواجهاتها في هذا الموعد العالمي الكبير؟

قبل أن أجيب عن هذا السؤال، أود التأكيد على أمر مهم، هو أننا لا نخشى أي منتخب من المنتخبات التي تأهلت إلى نهائيات كأس العالم، لأننا نحن كذلك نستحق المشاركة في هذه المنافسة ونملك تشكيلة قوية بإمكانها قول كلمتها، أما فيما يخص المنتخبات التي أفضل مواجهتها، فأنا أتمنى أن تضعنا عملية القرعة أمام فرنسا أو ألمانيا.

هناك منتخبات أخرى قوية على غرار البرازيل والأرجنتين، فلماذا تريد تفاديها؟

مثلما سبق لي وأن قلت، أننا لا نخشى أي منتخب، أما بالنسبة للبرازيل فقد سبق لنا وأن لعبنا أمام هذا المنتخب من قبل في فرنسا في عهد المدرب السابق كافالي، ونفس الأمر بالنسبة للمنتخب الأرجنتيني الذي لعبنا مباراة كبيرة أمامه في برشلونة، كما لعبنا أمام منتخب الأوروغواي، لذا فنحن نعرف جيدا طريقة لعب هذه المنتخبات.

لكن لماذا فرنسا أو ألمانيا بالضبط؟

ببساطة لأني ولدت في فرنسا وألعب حاليا في ألمانيا التي تعد من بين أقوى البطولات في العالم، ولا توجد أي خلفيات لاختياري فرنسا.  وعلى ذكر المونديال فإني كلاعب أتمنى شيئا واحدا.

ما هو؟

أتمنى أن يكون حضور الجماهير الجزائرية قوي في جنوب إفريقيا، مثل تلك التي كانت في الخرطوم عندما لعبنا المباراة الفاصلة أمام مصر، صحيح أن كرة القدم تلعب بين اللاعبين فوق أرضية الميدان، لكن صدقني عندما نشاهد أنصار المنتخب الجزائري فوق المدرجات، فإن ذلك يمنحنا طاقة كبيرة ويدفعنا لبذل كل ما نملك من قوة من أجل رد جميله، ومن حسن حظنا فإننا نملك أنصارا من ذهب.

وماذا عن الاستقبال الذي خصكم به رئيس الجمهورية بعد العودة من السودان بورقة المونديال؟

شخصيا، شكرت كثيرا رئيس الجمهورية عندما التقيت به، على وقوفه إلى جانبنا وعندما تحدثت معه وجدته على اطلاع كبير، حيث سألني عن عدم مشاركتي كأساسي في مباراة السودان، أين أوضحت له أن ذلك راجع إلى خيارات المدرب، وهي الخيارات التي كانت صائبة بدليل أننا عدنا بورقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم التي ستعود الجزائر للمشاركة فيها بعد غياب دام نحو 24 سنة.

كنتَ الدولي الجزائري الوحيد الذي لعب مع ناديه كأساسي بعد مباراة السودان، فهل شعرت بالإرهاق بعد ذلك؟

تريد الحقيقة، بعد نهاية مباراة فريقي في البطولة الألمانية، شعرت ببعض التشنجات العضلية التي حدثت لي لأول مرة هذا الموسم،   وذلك بسبب كثافة المباريات التي لعبتها، سواء مع المنتخب الوطني أو مع فريقي الألماني.

كيف كان استقبال زملائك لك بعد عودتك إلى ألمانيا وتأهل المنتخب الوطني إلى كأس العالم؟

منذ عودتي إلى ألمانيا وأنا أتلقى التهاني، سواء من قبل الأنصار أو رفقائي في الفريق. كما أن نظرة مشجعى نادي مانشنغلادباخ تغيرت اتجاهي وحتى مدرب الفريق غيَّر منصبي فوق أرضية الميدان، حيث أضحى يشركني كصانع ألعاب، وهو المنصب الذي أجد نفسي فيه كثيرا. 

هناك الكثير من اللاعبين الجزائريين في البطولة الألمانية، فهل أنت على اتصال دائم بهم؟

بكل تأكيد، ففي هذه اللحظة التي أكلمك فيها “الحوار أجري أمس” أنا أنتظر قدوم زميلي عنتر يحيى الذي يعاني من إصابة وعندما ألتقي به سأحاول الرفع من معنوياته، من أجل تحفيزه على العودة بسرعة إلى الميدان، خاصة وأن كأس إفريقيا على الأبواب والمنتخب الوطني يحتاج إلى جميع لاعبيه قبل انطلاق هذه المنافسة، التي نسعى إلى الذهاب فيها بعيدا.

فرنسا: ب. نزيم

لخضر بلومي لـ”النهار”

” كل شيء إلا أن نقع مع فرنسا والمنتخب الحالي قادر على تكرار سيناريو 82″

أكد النجم الدولي السابق، لخضر بلومي، أنه شخصيا يتمنى تفادي منتخب وحيد فقط في الدور الأول، وهو المنتخب الفرنسي، أما باقي المنتخبات فلا مانع من تقابلها مع “محاربي الصحراء” في المجموعة التي ستسفر عنها القرعة، المقرر إجراؤها يوم الجمعة القادم ، بجوهانسبورغ الجنوب إفريقية. وقد أرجع  محدثنا- سبب تأكيده على تمنياته في تفادي منتخب “الديكة” في الدور الأول للمونديال على اعتبار العلاقات المتشعبة ما بين الجزائر وفرنسا، من خلال تواجد جالية جد كبيرة في فرنسا والعلاقات المتشعبة ما بين الجزائريين والفرنسيين تاريخيا وحتى كرويا، قائلا في هذا الشأن “إذا ما تقابلنا مع فرنسا فإن أي نتيجة ستسفر عنها المباراة لن تكون جيدة في فرنسا بالتحديد، سواء في حال فوزنا، وهو ما سيجعل الاحتفالات تعم فرنسا، الأمر الذي قد يترتب عنه مشاحنات ما بين الجزائريين والفرنسيين، والعكس كذلك”.

وعن ما إذا كان المنتخب الحالي قادرا على تكرار نفس سيناريو مونديال 82، بعد أن تمكن رفقة باقي زملائه من نجوم الثمانينيات من إبهار العالم، بعد الفوز المستحق الذي كان على المنتخب الألماني والمردود المتميز والنتائج الطيبة التي كانت ستسمح باقتطاع تأشيرة التأهل إلى الدور الثاني في مونديال إسبانيا، لولا تواطؤ الألمان والنمسا ومؤامرتهم الدنيئة، أبرز بلومي أن ذلك جد وارد،  خاصة وأن المنتخب الحالي أبان عن مستوى جد طيب خلال التصفيات المزدوجة واستحق عن جدارة التأهل إلى المونديال بعد هذا المشوار، ما يجعله متمنيا ومتفاؤلا في قدرة كتيبة “محاربي الصحراء” على إعادة هذا الزمن الجميل الذي مر عليه الكثير ولِمَ لا تحقيق نتائج أفضل تكون في مستوى آمال الجماهير الجزائرية، على  غرار ما كان عليه الأمر في الأيام القليلة الفارطة، خاصة وأن الثقة أضحت جد كبيرة في لاعبي المنتخب الوطني وطاقمه الفني، إلى جانب الدعم المعنوي والمادي لهم من قبل أعلى السلطات في البلاد، كل هذه الأمور والمعطيات تجعل التفاؤل بإمكانية أداء مونديال في المستوى أمرا جد وارد.  

يا سين. ع   

لموشية: “الأهم هو الوفاق وليس مشيش وأفضل البرازيل أو الأرجنتين في المونديال

في البداية، الجميع تفاجأ لحادثة احتجاجك مع مشيش؟

 

من جهتي اعتبر أن الأمر لا يستحق كل هذا التهويل وهو مشكل بسيط، فبالنسبة لي وفاق سطيف أهم مني ومن أي شخص آخر، والمهم أن الفريق حقق نتيجة مطمئنة نوعا ما حتى يضمن انتزاع الكأس الإفريقية، أما بخصوص حالتي فالأمر سهل لأن الجمهور يعلم جيدا ما يحدث في فريقهم ويعرف لموشية جيدا.

لكن ألا ترى أن الحادثة تسيء لصورتك خاصة أنك معروف بالأخلاق العالية؟

أعتقد أن ذلك حدث في لحظة قلق ولم أكن في حالة جيدة بعد الضغط الكبير الذي عشته مع المنتخب الوطني والمواعيد الصعبة مع وفاق سطيف، والجميع يعلم أنه ومنذ عدة أشهر يوجد مشكل بيني وبين المدرب مشيش وبقيت صابرا لفترة طويلة ولم أرد التحدث وفضلت الصمت، إلى أن وقع الانفجار، لكن الأهم أن الوفاق فاز وسيذهب إلى مالي بمعطيات في صالحه ونتمنى العودة بالكأس من مالي.

لكن المدرب كان قاسيا معك في تصريحاته، ماذا تقول؟

لست من النوع الذي يرد عبر صفحات الجرائد، لأنني تعودت على الرد على كل من يخطئ في حقي بمواجهته وجها لوجه، وهو ما سأقوم به وسأتحدث معه شخصيا حول ما صرح به في حقي بعد نهاية المباراة، وكما قلت لك فمنذ المشكل الذي حدث قبل لقاء “انبي” المصري وأنا صابر وأتجنب التأثير على تركيز المجموعة.

في الأخير، ما هي الفرق التي تفضل أن تكون في مجموعة المنتخب في المونديال؟

من جهتي أفضل أن تتواجد فرق أمريكا الجنوبية في المجموعة مثل البرازيل أو الأرجنتين، أما باقي الفرق فلا تهمني،  المهم أن يكون المنتخب في كامل إمكاناته وفي المستوى المطلوب.                  

ع/شهيلي

يفضلون وقوع الشيلي في مجموعتهم من منتخبات المستوى الرابع

الفرنسيون يريدون تجنب مواجهة الجزائر في المونديال

يفضل الفرنسيون أن يتجنب منتخب “الديكة” مواجهة “الخضر” في مونديال جنوب إفريقيا شهر جوان القادم، وكشف تقرير صحفي عبر الانترنيت لتحليل توقعات من سيقع إلى جانب المنتخب الفرنسي في مجموعته، باعتبار الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” سيضع زملاء هنري على رأس مجموعته خلال قرعة المونديال التي ستجري بجوهانسبورغ يوم 4 ديسمبر القادم، أن أشبال دومنيك يتواجدون في المرتبة السابعة لترتيب “الفيفا”، ما يسمح لهم بتجنب مواجهة أكبر الأندية في الدور الأول، وأشار التقرير أن أانسب خصم من منتخبات المستوى الثاني والذي يتمنى الكثير وقوعه إلى جانب فرنسا، هو منتخب سلوفينيا، حيث يعد بالنسبة لهم أسهل منافس مقارنة بالمنتخبات المتبقية من المستوى الثاني الذي يضم أيضا البرتغال، الدانمارك، اليونان، سوسرا  صربيا، سلوفاكيا وهولندا، ويرى الكثير من الفرنسيين أن منتخبهم لا يتواجد في أحسن أحواله، ولعبه غير مستقر وبذلك يفضلون تجنب منتخبات قوية من المستوي الثاني. أما عن المستوى الثالث، فتم اختيار نيوزيلاند على حساب كل من أستراليا، كوريا، اليابان، أمريكا، المكسيك والهندوراس، وفي الأخير وفي  المستوى الرابع الذي يضم الجزائر، كوت ديفوار، غانا، الشيلي، نيجيريا  الكامرون، البارغواي  والأورغواي، فيرى الفرنسيون أن أسهل منافس لهم عن هذا المستوى يمكن أن يقع في مجموعتهم هو منتخب الشيلي، حيث تجنبوا اختيار الجزائر رغم أنها لم تشارك في المونديال منذ سنة 86 حيث يتخوفون من إمكانية تكرار “الخضر” لملحمة خيخون بعد فوزهم على منتخب ألمانيا سنة 82، مع أشبال دومنيك، في جنوب إفريقيا شهر جوان 2010 لكن ومع ذلك أكد عدة مختصين ولاعبين سابقين في المنتخب الفرنسي، أنهم يتمنون مواجهة الجزائر في المونديال لأن المباراة ستحمل أجواء حماسية، ومن بين المختصين الذين يودون مواجهة جزائرية فرنسية في بلاد العم مونديلا، مدرب الديكة دومنيك الذي أكد ذلك في حواره الأسبوع الفارط مع “النهار”، لكن أماني الفرنسيين قد لا تتحق لأن للقرعة كلمتها وقد توقع منتخب الديكة في مواجهة أولى تاريخية مع الخضر في المونديال.

م.حمزة


رابط دائم : https://nhar.tv/xLIXV
إعــــلانات
إعــــلانات