بن فليس يقرصن “زرهوني”
بقلم
النهار الجديد

في محاولة لتبييض صحائفة من طعنه لولي نعمته بوتفليقة، والذي أخرجه من الصمت بعد أن استعان به كرئيس ديوان ورئيس حكومة في العهدة الأولى، في محاولة بائسة، رافع بن فليس في خرجة جديدة له لوقوفه ضد الرئيس في قضية خصخصة المحروقات، والتي كانت حسب تصريحاته مؤخرا، «القشة» التي دفعته لعض اليد التي أطعمته، لكن الغريب في تصريح بن فليس، أن الجميع يعلم بأن من وقف ضد الرئيس في هذه القضية بالذات، هو وزير الداخلية الأسبق، يزيد زرهوني، وذلك في اجتماع علني بمجلس الحكومة، فكيف نسب بن فليس لنفسه ما ليس له والشهود أحياء يرزقون.
رابط دائم :
https://nhar.tv/WzqXC