إعــــلانات

تخليد ذكرى مؤسس الجمعية الجزائرية للطفولة و عائلات الاستقبال التطوعي

تخليد ذكرى مؤسس الجمعية الجزائرية للطفولة و عائلات الاستقبال التطوعي

أطلق على دار الحضانة التابعة لمركز “الأمل” ب”بالم بيتش” (سطاوالي)

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

اسم الفقيد السيد تيدافي تامي وهو مؤسس الجمعية الجزائرية للطفولة و عائلات الاستقبال التطوعي الكائن مقرها بمدينة حجوط (تيبازة) حسب ما أفاد به القائمون على هذه الجمعية. و قد جرى حفل التسمية بحضور الأعضاء المؤسسين للجمعية و مناضليها إلى جانب العائلات المتبنية و عدد كبير من المتعاطفين مع الجمعية التي تسعى من أجل وضع كل طفل مسعف في وسط عائلي. وقد تعززت الجمعية التي أنشأها المرحوم تيدافي بمعية شخصيات من المجتمع المدني قبل 20 سنة بدارين للحضانة تقع الأولى المعروفة باسم ” جنان الرحمة” بمدينة حجوط و الثانية ” الأمل” في بالم بيتش بسطاوالي. والفقيد تيدافي تامي المعروف من طرف زملائه بطيبة قلبه و حبه للأطفال هو أيضا صاحب فكرة إنشاء مركز الموارد بالمعهد المتوسطي للأطفال الصغار الموجود بحظيرة التسلية لبن عكنون بالعاصمة والذي يعتبره أعضاء الجمعية ” مكسبا كبيرا.” يذكر أن الجمعية الجزائرية للطفولة و عائلات الاستقبال التطوعي تم تكريمها سنة 1995 من طرف  منظمة الأمم المتحدة باعتبارها ” من ضمن 50 أحسن جمعيات في العالم.” و قامت هذه الجمعية منذ إنشائها باستقبال زهاء ألفي رضيع استرجع ثلث منهم من طرف والداتهم البيولوجية فيما تم تبني الصغار المتبقين. و تحصلت الجمعية سنة 1992 على مكسب جديد لفائدة الطفولة المسعفة تمثل في الكفالة التي تمنح للطفل اسم العائلة التي تتبناه و هي تأمل مستقبلا في ” ربح المعركة الجارية” من أجل تسجيل الكفيل في الدفتر العائلي للأسرة المتبنية.

رابط دائم : https://nhar.tv/0aZQu
إعــــلانات
إعــــلانات