إعــــلانات

تهجم، ضرب، انتحار، طلاق، وعلاقات غرامية…

تهجم، ضرب، انتحار، طلاق، وعلاقات غرامية…

علاقة الفنان مع المعجب

ظاهرة يعيشها الفنانين في كل العالم، وعندنا في الجزائر، أصبحت هذه الظاهرة موجودة بكثرة، وفي الكثير من الأحيان، يكون تصرف المعجب مع الفنان غريب وخطير في بعض الأحيان. المعجبون أو ما يعرف ب”لي فون”، يتهجمون على الفنان مثلما حصل مع تامر حسني في الجزائر، فقط من أجل تقليد ما يحصل في الغرب.

مجانين حسني ينتحرون بعد اغتياله

مباشرة بعد اغتياله، مجموعة  كبيرة من محبي مطرب القرن؛ الشاب حسني،  انتحروا وعددهم سبعة، لم يتحملو خبر وفاته، فسارعوا للانتحار ولولاالتدخل السريع لحصل ما لا يحمد عقباه، لكون الطريق في تلك اللحظة كان خاليا وفتدخل رجال الأمن بسرعة لإنقاذ الشبان الذين كانت تتراوح أعمارهم في ذلك الوقت ما بين 18 و 25 سنة. مجانين حسني الذين كانوا يتنقلون معه بالحافلة في كل حفلاته داخل وخارج البلاد، حاولوا التنقل إلى مرسيليا لحضور حفلته، وألقي القبض عليهم وأدخلوا السجن، لكونهم تعاركوا مع رجال الشرطة وحاولوا الهرب من أجل مغني القرن الشاب حسني.

معجبة تطلب الطلاق من أجل الشاب خالد

اسمها مسعودة عمرها اليوم  41 سنة، كان تعيش حياة هادئة وبسيطة مع زوجها وأولادها الثلاثة، تلقت ذات يوم دعوة من جارتها، لحضور حفل الشاب خالد بوهران، وافق زوجها أن يبقى في البيت مع الأطفال، وهي تذهب مع الجارة و زوجها، لم تكن تعلم أن لقاءها لأول مرة بالكينغ في هذا الحفل، سيقلب حياتها رأسا على عقب، أعجبت كثيرا بالمغني الذي كانت تحبه، وتحفظ كل أغانيه عن بعد، وبعد ذلك اليوم أصبحت تطلب من زوجها كل مرة التقرب أكثر من المغني، حتى جاء اليوم الذي طلبت فيه الطلاق، لأن زوجها مل من تصرفاتها وإحتفاظها بصور المغني واهتمامها به أكثر من أي شيء آخر.

معجبة وردة الجزائرية  تغير اسم عائلتها إلى “فتوكي”

اسمها أمينة؛ من أشد المعجبين بالمطربة وردة الجزائرية، تتنقل مع أميرة الطرب العربي إلى كل أنحاء العالم، حتى إلى لوس انجلوس واستراليا، تحفظ كل أغانيها وتحتفظ بآلاف الصور النادرة جدا للمطربة، أمينة تصرف كل أموالها من أجل وردة، في شراء الأشرطة والصور والتنقل معها، وعندما تسألها  أمينة عن اسمها، تقول أنها غيرته وأصبحت تسمى  “فتوكي” على الاسم  العائلي للمطربة وردة. تأثرت وردة بالحب الكبير لهذه المعجبة غير العادية، و زارتها في محلها للحلاقة بوهران، عندما غنت في 1999، والذي أطلقت عليه أمينة اسم “وردة الجزائرية”.

زينب  تسرق “محزمة لويز” لتنقذ أمل بوشوشة من الخطر

حادثة لم يسبق لها مثيل في الجزائر؛ زينب شابة عمرها 17 سنة، تتابع كثيرا برنامج ستار أكاديمي، عملت كل ما في وسعها من أجل إنقاذ المترشحة الجزائرية أمال بوشوشة، التي مثلت الجزائر في آخر ستارأكاديمي.

البنت زينب من أجل إنقاذ أمال عندما وضعت في منطقة الخطر، سرقت “محزمة اللويز” التي كانت تملكها والدتها من أجل التصويت، وإنقاذ أمال لتعود للأكاديمية. هذه المعجبة بالذات أغمي عليها عندما التقت أمال في مطار السانية بوهران، ونقلت إلى المستشفى مباشرة بعد لقاءها بالمترشحة الجزائرية، وبقيت يوما كاملا تحت العناية المركزة

” فان” حسيبة عمروش  يتخل عن دراسته من أجلها 

الدكتور مولود، معروف جدا في الوسط الفني بحبه الكبير للمطربة حسيبة عمروش، حتى أنه ترك العائلة و الدراسة، من أجل التقرب من مطربته المفضلة التي فتح لها نادي بالأبيار يضم معجبيها ومحبيها، مولود كاد أن يترك دراسته في الطب من أجل حسيبة عمروش

مولود طبيب مختص في التنفس أصبح من أقرب المقربين للمطربة حسيبة، ويعتبر بمثابة أرشيفها الخاص، لأنه يملك صورا وتسجيلات للمطربة، لا توجد حتى في الإذاعة والتلفزيون.

نوال تتخلى عن والدتها من أجل فلة عبابسة

نوال رئيسة نادي فلة الجزائرية؛ لا تفوت أي فرصة لحضور حفلات فلة،  وتسجيلها، والاشراف عليها، والتنقل معها إلى كل مكان، والالتقاء بها في كل مكان، حتى و إن كانت خارج الوطن. وكونت هي والأخ علي من العراق أكبر نادي للفنانين خاص بالسلطانة، يزودون به مختلف الجرائد والمجلات بأخبار وصور فلة في كامل التراب الوطني، نادي فلة يعتبر واحدا من أكبر نوادي الفنانين في الوطن العربي، بفضل نوال وعلي اللذان يصرفان أموال طائلة من أجل السلطانة.

 

رابط دائم : https://nhar.tv/X0JNU
إعــــلانات
إعــــلانات