تومي لا تبالي بالآثار

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}
وعدت وزيرة الثقافة خليدة تومي عند تعيينها في هذا المنصب، قبل عشرة أعوام، بأنها ستضع على رأس أولوياتها حماية التراث الجزائري، وقالت أنّها ستبدأ ”قريبا” في وضع بطاقية وطنية لتصنيف الآثار، قصد حمايتها من النهب والسرقة والتحويل إلى الخارج، من طرف شبكات محترفة من السياح المختصين في نهب الآثار.
لكن بعد مرور عشر سنوات، يطرح أهل الإختصاص مجددا نفس الأسئلة على خليدة تومي، ماذا تم عمله لحماية القطع الأثرية الجزائرية من النهب والسرقة؟