جزائريان ينشبان عراكا داخل مركز اللاجئين في ألمانيا
في حوالي الساعة 12.50 ظهرًا من يوم الأربعاء الماضي، قام جزائريان مقيمان داخل مركز اللاجئين في ألمانيا. بافتعال عراك أدى إلى توقيفهما.
وأشارت المواقع التي نشرت الخبر فقد دخل الجزائريان في شجار مع مواطن سوري في سكن اللاجئين في Rödgener Straße بألمانيا.
وحسب الإعلام المحلي الألماني، فقد ضرب الجزائريان خصومهم ورشوا وجوههم رذاذ الفلفل
واقتاد الضباط المشتبه بهما إلى مركز الشرطة، وبعد استكمال إجراءات الشرطة، سُمح لهم بالمغادرة مرة أخرى.
طالع أيضا:
تقدم بطلب لجوء في ست دول أوروبية.. القبض على جزائري في ألمانيا
سلمت الشرطة الفيدرالية الألمانية مواطنًا جزائريًا إلى مركز احتجاز إيشستات. حيث تقدم بطلب لجوء في ست دول أوروبية في الماضي.
كما أعلنت الشرطة الاتحادية الألمانية، أن الضباط قاموا بتفتيش الجزائري البالغ من العمر 33 عامًا. في محطة قطار لينداو-روتين صباح السبت. نظرًا لأن الرجل لم يستطع التعريف بنفسه ولا يتحدث الألمانية.
وأجرى الضباط فحصًا باستخدام بصمات أصابعه. ووجدوا أن الشاب البالغ 33 عامًا كان لديه مذكرة توقيف من مكتب المدعي العام في هايدلبرغ بتهمة السرقة. وبناءً على ذلك، تم الحكم على الشخص المطلوب في عام 2018 بعقوبة جزائية بدفع غرامة قدرها حوالي 200 أورو. من خلال سداد ديونه القضائية، كان الرجل قادرًا على تجنب عقوبة السجن.
وكان الجزائري مطلوبًا أيضًا من قبل مكتب المدعي العام في موسبرغ والمحاكم الجزئية في لودفيغسبورغ وبروكسال بتهمة السرقة.
كما وجد المسؤولون أن الشاب البالغ من العمر 33 عامًا قد تقدم بالفعل بطلب للحصول على اللجوء في ست دول أوروبية في الماضي.
وفقًا لتصريحاته، كان الرجل في منطقة شنغن دون إذن منذ عام 2012 وقد قدم طلبًا للحماية في 6 دول. هذه المرة أراد أن يجرب حظه في فرنسا.
وتلقى المتهم تهما تتعلق بالدخول والإقامة غير القانونيين. وقامت الشرطة الفيدرالية بتسليمه إلى مركز احتجاز Eichstätt بعد مداولة القاضي في محكمة مقاطعة Kempten بعد ظهر يوم الأحد. وذكرت الشرطة الفيدرالية أنه تم فرض حظر على عودة الرجل لعدة سنوات إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية.
طالع أيضا:
عثر بحوزتهم على بخاخات مسيلة للدموع ومخدرات.. اعتقال 3 جزائريين في ألمانيا
اعتقلت الشرطة الاتحادية في ألمانيا، الخميس الماضي، مؤقتا ثلاثة جزائريين عند معبر هوربرانز الحدودي. حاول تهريب مواطنين اثنين بدون بطاقة هوية. وكان الراكبان يحملان معهما أربع بخاخات مسيلة للدموع ومخدرات.
وحسب موقع presseportal فعند المعبر الحدودي في Hörbranz (BAB 96). قامت دورية من شرطة لينداو الفيدرالية بتفتيش مركبة تقل ثلاثة ركاب وتسجيل فرنسي.
وتم التعرف على السائق بجواز سفره الجزائري وتصريح الإقامة الفرنسي. من ناحية أخرى، لم يكن لدى مرافيقه أية بطاقة هوية.
الرجلان البالغان من العمر 26 و 22 عامًا كانا لديهما فقط صور هواتف محمولة لوثائق سويسرية. تتعلق بطلبهم للحصول على اللجوء هناك.
وذكر السائق البالغ من العمر 31 عامًا أنه التقى الراكبين، اللذين قالا إنهما متجهين إلى ميونخ.
في المحطة، حاول الشاب البالغ من العمر 26 عامًا إخفاء كيس من راتنج القنب تحت كرسي.
عندما تم تفتيش الرجل، عثر الضباط على 17 قرصًا وقارورة تحتوي على المادة الفعالة البنزوديازيبين.
نظرًا لعدم تمكن الجزائري من تقديم وصفة طبية أو تصريح استيراد للمواد، فقد تلقى شكوى لمحاولة دخول غير مصرح به. بالإضافة إلى شكوى أخرى لانتهاكه قانون المخدرات.
كما عثر الضباط على أربع بخاخات مسيلة للدموع بدون علامات تصديق في أمتعة المسافر البالغ من العمر 22 عامًا. بالإضافة إلى إجراء محاولة الدخول غير المصرح به، وانتهاك قانون الأسلحة.
ويُشتبه في قيام سائق السيارة بتهريب أجانب. وبما أنه فقد صلاحية تصريح إقامته الفرنسي في ألمانيا نتيجة للجريمة، حاول الدخول غير المصرح به.
ودخل الشاب البالغ من العمر 31 عامًا ألمانيا لأول مرة في عام 2015. وكان معروفًا لدى سلطات الهجرة تحت اسم مستعار من البيانات الشخصية. حتى انتقل إلى مكان مجهول في عام 2016. وكان معروفًا بالفعل للشرطة في جمهورية ألمانيا الاتحادية لانتهاكه قانون الأسلحة.
كما أحضرت الشرطة الفيدرالية الشخصين المزعوم تهريبهما إلى محكمة مقاطعة لينداو ظهر يوم الجمعة ثم سلمتهما إلى مرفق الترحيل في هوف.
