جمعية العلماء المسلمين: “متى تكون الدماء الإنسانية واحدة والجريمة مرفوضة من الجميع؟”
بقلم
موسى.ب

استغربت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في منشور لها على الفايسبوك، سير زعماء العالم قبل 4 سنوات في باريس.
وذلك بعد أعمال إرهابية قُتل فيها 11 شخصا، غير أنهم لم يحركوا ساكنا، حتى أن بعضهم لم يكلف نفسه
تحرير بيان تنديد بعد مجزرة المسجدين بنيوزيلندا وبينهم بلدان عربية على حد تعبيرها، رغم مشاركتهم في مسيرة باريس ضد الإرهاب.
وقالت الجمعية “اليوم وقد أدى عمل إجرامي بذيء (عن سبق ترصد وإصرار) بحياة نحو 50 شخصا فيهم أطفال ونساء”
..لِمَ لَمْ يتحرك أحد، بالمناسبة بعض الدول العربية لم تصدر حتى ولو بيان بسيط عن المجزرة الإجرامية،
التي هي عنوان التطرّف والإرهاب اليميني الغربي، الذي تُغذيه زعامات وأقلام ووسائط”، متسائلة “متى تكون الدماء الإنسانية واحدة؟”.
ومتى تكون الجريمة مرفوضة والإرهاب مستنكر من الجميع ؟.
رابط دائم :
https://nhar.tv/2ZTGC