إعــــلانات

حلمي الأخير أن تحظى ابنتي بمنصب في التعليم

حلمي الأخير أن تحظى ابنتي بمنصب في التعليم

إلى القائمة على الشأن التربوي..
«لا يقنط من روح الله إلا القوم الكافرون»، هذه الآية الكريمة هي سرّ استمراري وقدرتي، هي من تمدني بالاستطاعة والصبر رغم المرض والفقر وعسر الحال.

«ماما» من ولاية تلمسان، زوجة لرجل متقاعد يتقاضى منحة 18000 دج، أعيش في بيت ثمن كرائه الشهري 15000 دج، أحبّني الله فابتلاني بمرض السرطان، سكن جسدي واستفحل في أعضائي، وبالرغم من ذلك، أجدني حامدة شاكرة، لأنني أفضل حالا من البعض، أعيش ما تبقى لي من أيام على أمل وحيد وحلم أسأل الله أن يتحقق عاجلا غير آجل، لذا اتصلت بكم أطلب المساعدة وأوجه ندائي إلى السيدة وزيرة التربية والتعليم، وأنا على أتم اليقين أن قلب الأم فيها لن يترك طلبي يمرّ مرور الكرام، أناشد فيها صبرها وطيبتها وحلمها على هذا القطاع، وأسألها المساعدة.
سيدتي معالي الوزيرة، أملنا أنت بعد الله، أحتاج منك التدخل الفوري لكي تحظى ابنتي بمنصب في التعليم، علما أنها حائزة على شهادة «الليسانس» في اللغة العربية، طموحة جدا ومحبة لهذه المهنة النبيلة، فإذا تكرّمت علينا، نسألك توظيفها، وإذا فعلت، فستتحول حياتنا إلى الأحسن، فلا رجاء لي بعد الله إلا هذا العمل الذي سينقلنا إلى حياة كريمة.
سيدتي معالي الوزيرة، إن علامات الخير تشعّ من ملامحك البريئة، أرجوك لا تخيّبي ظني في تحقيق آخر أمنياتي، فالموت يتربص بي كل لحظة. لك مني فائق التقدير والاحترام ودامت عزتك وكرامتك ورَفع الله شأنك، وبمثل هذا الدعاء لكل من يستطيع أن يحقق لنا هذه الغاية. «ماما»/ تلمسان
إلى القائمة على الشأن التربوي..
حلمي الأخير أن تحظى ابنتي بمنصب في التعليم

«لا يقنط من روح الله إلا القوم الكافرون»، هذه الآية الكريمة هي سرّ استمراري وقدرتي، هي من تمدني بالاستطاعة والصبر رغم المرض والفقر وعسر الحال.
«ماما» من ولاية تلمسان، زوجة لرجل متقاعد يتقاضى منحة 18000 دج، أعيش في بيت ثمن كرائه الشهري 15000 دج، أحبّني الله فابتلاني بمرض السرطان، سكن جسدي واستفحل في أعضائي، وبالرغم من ذلك، أجدني حامدة شاكرة، لأنني أفضل حالا من البعض، أعيش ما تبقى لي من أيام على أمل وحيد وحلم أسأل الله أن يتحقق عاجلا غير آجل، لذا اتصلت بكم أطلب المساعدة وأوجه ندائي إلى السيدة وزيرة التربية والتعليم، وأنا على أتم اليقين أن قلب الأم فيها لن يترك طلبي يمرّ مرور الكرام، أناشد فيها صبرها وطيبتها وحلمها على هذا القطاع، وأسألها المساعدة.
سيدتي معالي الوزيرة، أملنا أنت بعد الله، أحتاج منك التدخل الفوري لكي تحظى ابنتي بمنصب في التعليم، علما أنها حائزة على شهادة «الليسانس» في اللغة العربية، طموحة جدا ومحبة لهذه المهنة النبيلة، فإذا تكرّمت علينا، نسألك توظيفها، وإذا فعلت، فستتحول حياتنا إلى الأحسن، فلا رجاء لي بعد الله إلا هذا العمل الذي سينقلنا إلى حياة كريمة.
سيدتي معالي الوزيرة، إن علامات الخير تشعّ من ملامحك البريئة، أرجوك لا تخيّبي ظني في تحقيق آخر أمنياتي، فالموت يتربص بي كل لحظة. لك مني فائق التقدير والاحترام ودامت عزتك وكرامتك ورَفع الله شأنك، وبمثل هذا الدعاء لكل من يستطيع أن يحقق لنا هذه الغاية.

رابط دائم : https://nhar.tv/Ths2z
إعــــلانات
إعــــلانات