إعــــلانات

خاطيني السياسة.. لــن أنتخب وسيأتي يوم أفضح فيه من ظلمــوني

خاطيني السياسة.. لــن أنتخب وسيأتي يوم أفضح فيه من ظلمــوني

أنا سعيد في رام الله.. صليت   في المسجد الأقصى وابن الرئيس محمود عباس طلب مني البقاء

كشف المدافع الأسبق لـ«الخضر» محمود ڤندوز، أنه لا يهتم أبدا بالسياسة ويركز فقط على كرة القدم، قائلا إنه لن يصوت خلال الانتخابات الرئاسية القادمة يوم 17 أفريل القادم، ويتواجد لاعب مارتيغ الفرنسي الأسبق في رام الله الفلسطينية مع فريقه شباب الأمعري الذي لايزال يربطه معه عقد لسنة واحدة، وقال ڤندوز: «لا تهمني السياسة ولن أصوت في الرئاسيات القادمة، كما لا أفكر في القدوم إلى الجزائر في الفترة الحالية وأنا لا أسمح بأن أكون مثل بعض الأشخاص.. لقد ظلموني كثيرا وشوهوا سمعتي في الجزائر، لكن سيأتي يوم أفضحهم فيه، لن أذكر الأسماء حاليا لكن سأفضحهم»، وأضاف: «لقد مُنعت من التدريب في الجزائر رغم أنني المدرب الجزائري الوحيد خريج المدرسة الجزائرية الذي تمكن من التدريب في أوروبا بشهادة جزائرية»، وأكد ڤندوز أنه يقضي وقتا رائعا في فلسطين وأنه صلى بالمسجد الأقصى وزار عدة مناطق هناك، ويلقى أحسن معاملة من الفلسطينيين، وقال: «صليت في المسجد الأقصى ومسجد إبراهيم الخليل وزرت عدة مناطق منها قبر ياسر عرفات والتقطت صورا هناك ودائما أحمل معي الراية الوطنية»، وأضاف: «لقد انتهت البطولة وكنت متوجها إلى فرنسا لكن رئيس الأمعري وهو ابن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، طلب مني البقاء معهم لبعض الوقت فلبّيت طلبه». وعن المعاملة من طرف الفلسطينيين قال ڤندوز إنها رائعة وإنهم يحبون الجزائريين كثيرا ورام الله نزلت إلى الشارع لما تأهل «الخضر» إلى مونديال البرازيل، وأنهم يفرحون كثيرا لما يحمل أنصار المنتخب الوطني الراية الفلسطينية في مختلف تنقلاتهم، كما أنهم متعلقون كثيرا بـ«الخضر» ويعولون عليهم كثيرا في العرس الكروي العالمي شهر جوان القادم.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/k85Ac