إعــــلانات

 رحيل أمّي جعلني أسير الأحزان.

 رحيل أمّي جعلني أسير الأحزان.

 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،كنت أحيا حياة عادية، إلى أن خطف الموت مني أمي الحبيبة،

 لقد كانت قبس النور الذي يضيء حياتي بحبها ورضاها عنّي، مدين لها أنا بحياتي بعد أن إمتنعت عن الزواج بعد طلاقها حتى لا يكون لي زوج أم يقهر قلبي أو يعنفني. 

لن يستطيع أي شيء أن يعوضني غيابها، لا المال ولا العمل ولا أي شيء أخر، كانت هي أملي والهدف الذي أحيا من أجله ، فما نفع أن أنجح اليوم وما جدوى أن استقر وهي ليست بجانبي تبارك لي الخطوات وإبتسامتها تزرع في قلبي المسرات.

الرد:

لقد ذكرت في رسالتك أخي  جسيم التضحيات التي كانت من أمك حتى تحيا أنت  حياة كريمة، حيث أنها أثرت على نفسها الاستقرار حتى لا تجعلك بين يدي زوج أم الله أعلم كيف كان سيكون تصرفه وتعامله معك، لقد ربّتك وإجتهدت على أن تغرس في قلبك طاعتها والبرّ بها، ولعل هذا ما سيجعلك اليوم راضيا على نفسك بعد أن نلت رضاها.

عليك أخي أن تتقبل فكرة أن والدتك باتت تحت الثرى، لكن وعوض أن تفقد السيطرة على مشاعرك إستثمر ما لك في حب   التي تركت بركتها في حياتك  حتى تكون: أملها بعد أن إنقطع عملها: فمثل من توفى والداه يعتبر بمثابة الأمل لهما في الحياة بإعتماده الدعاء والصدقة .

للتواصل مع أصحاب الإعلان، ولمزيد من المعلومات، يرجى الإتصال بمركز الأثير عبر الأرقام التالية:

3800.3801.3802

طالع أيضا:

صبايا بحاجة للاهتمام والرعاية

📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.androidapp

رابط دائم : https://nhar.tv/xl49r
إعــــلانات
إعــــلانات