إعــــلانات

 ردود في سطور

 ردود في سطور

 ردود في سطور

السيدة زهية من بومرداس: “لن أحضر إلى بيت عروسا مدللة”

 السيدة زهية اعربت عن رأيها بكل حزم وبنبرة جد جادة لتقول: “لي شابين في عمر الزواج، وأنوي أن أخطب لهما لكن كنتي لن تكون مدللة، فالفتاة المدللة غير مؤهلة نفسيا ومعنويا لتحمل أعباء الزواج، فمن عاشت حياة سهلة في بيت أهلها لن تقوى على تقمص دور الزوجة الصالحة التي تسعد ابني، لذلك على الأمهات أن يربين بناتهن ويعدهن لهذه المرحلة، لتكون مستعدة لواقعها الجديد الذي يفرض عليها. وواجبات لم تتدرب على القيام بها في بيت أهلها، لأن الدلال في بيت زوجها قد يدخلها في دوامة المشاكل التي لا تنتهى، أو قد تكون نهايتها وخيمة.

 ردود في سطور

محمد من الوسط: “أرفض الاقتران بفتاة مدللة”

أما الأخ محمد يبرر جوابه قائلا: الزواج أختي سكينة وطمأنينة لهذا أنا أبحث عن زوجة تفهمني وتريحني في حياتي، لا أن تكون عبئا في طريق مستقبلي المهني أو الأسري، لأن الحياة الزوجية حياة ملؤها المشاركة والتعاون على منغصاتها من كلا الطرفين وليس من طرف واحد والآخر يقف موقف المتفرج من بعيد، وأنا أريد أن أهنأ لا أن أدخل دوامة المشاكل بسبب دلالها الذي ليس لي ذنب فيه، لذا على الوالدين خاصة الأمهات، أن يحضرن بناتهن لهذه المرحلة حتى لا يلقون اللوم على الرجل إن هي فشلت في حياتها الزوجية، وكلامي هذا لا أن يعني أنني سوف أحرمها من حناني وعطفي، فمهما يكون لي أخوات بنات وأحب أن يحظين بحياة كريمة لدى أزواجهن، لأنني على يقين أن الحياة الزوجية تقوم على معرفة الحقوق والواجبات.

طالع أيضا :

من يحيطها بالأمان.. تكون له زوجة صالحة طول العمر

مواضيع ذات صلة

 هي الأنثى إبنة ابيها يا سادة..

سُئل رجلٌ أتُحب ” خِلفة البنات “؟

فقال: إن رزقني الله بفتاةٍ فسأكون في مشكلة حقيقية

فعندما أعود من العمل ستقول:

أتى أبي.. أتى أبي

 هي الأنثى إبنة ابيها يا سادة..

ستقفز حينها إلى حضني مباشرة دون استئذان، وعندما لا أستيقظ في الصباح الباكر سأجدها عند رأسي وهي تبكي ، تريد الفضفضة لوالدها على ما أظن ففي قلبها جرح ليلى قد حدث إثر علاقة مع صديقة أو ما شابه. ن تستطع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها.

لن تستطع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها حتى عند الأكل ستضع كل صنف أمام سفرتي وتقول لي ذق فهذا طبخي، نعم ستجرب الطبخ على أبيها.

ولأن الأنثى تحب الأناقة، فكلما اشترت أبنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشة لتحجب عني الرؤية وتقول بابا ما رأيك؟؟

سأترك ما كنت أشاهد فقط لأفصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد، وبعد كل هذا..

يأتي رجلاً ليطلب يدها ويأخذها مني بقية العمر. .؟

بالله عليكم قولوا لي: كيف سأتمكن من السماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها النقية الصغيرة البريئة؟

كيف سأتغلب على غصة قلبي لأسلم عليها قبل أن يذهب بها من بيتي ؟ شعور صعب جداً أن يحكى، فأنا مُغرم بها قبل وجودها.

 📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

رابط دائم : https://nhar.tv/oJd7F
إعــــلانات
إعــــلانات