رد القراء على مشكلة

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

قبل ذكرى الأربعين أدركت أنّي سبب وفاة والدي المسكين  

**السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:

 يا سيدي الفاضل في هذه الحالة ليس عليك أي لوم، فالأعمار بيد الله وبما أنك مؤمن وجب عليك أن ترضى بقضاء الله وقدره وأن تدعو له بالمغفرة والتواب، عليك بتسليم أمرك لله عز وجل، وأسأله أن يسكنه فسيح جنانه، أوصيك برعاية أهلك والإهتمام بهم.

من القارئ أمين

** السلام عليكم؛ أخي الكريم زهير، اعلم أن الله إذا قضى أمرا فلا راد لقضائه، وقد جعل لذلك أسبابا، فإذا كان قدر للإنسان الموت جاءه مرض الموت، فلا ينفع معه طبيب ولا راق ولا رياضة، مع أن اتخاذ أسباب الشفاء مطلوب، لأننا لا نعلم الغيب، عظم الله أجرك وغفر لوالدك.

ملاحظة: هناك خطأ شائع في كتابة الإسترجاع وهو كلام الله: “إنا لله وإنا إليه راجعون“، يجب وصل إن بضمير المتكلمين.

من القارئ توفيق

**إلى الأخ “زهير من خنشلة” الموت قضاء وقدر وشعور الابن بتأنيب الضمير شعور وارد بعد رحيل الأحباء، وهذا دليل على أن قلوبنا حية، ولكن لا تنسى :” اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات يوم يقوم الحساب“، مع الصدقات في كل المناسبات والله غفور رحيم.

من القارئ كريم

**السلام عليكم يا أخي زهير، الأعمار بيد الله سبحانه وليس لك دخل في بلوغ أجل والدك رحمه الله، إنّا لله وإنا إليه راجعون“، وكل نفس ذائقة الموت والله معك.

من القارئة سحر

جديد.. جديد.. جديد

ونحن على مقربة انقضاء عام 2010 أدعوكم أعزائي القراء للمشاركة معنا لإصدار صفحة خاصة بآخر يوم من السنة، تتضمن ما يلي:

أطرف، أحزن، أغرب المواقف التي مررتم بها

أطرف أحزن، أغرب مشاكل القراء التي تم نشرها على مدار السنة، والتي تركت في أنفسكم الأثر البالغ، وشاركوا معنا بانتقاداتكم واقتراحاتكم من أجل تحسين مستوى الصفحة، لأنها منكم و إليكم، شاركوا معنا أيضا بكل ما ترونه يتماشى وطبيعة “قلوب حائرة” الإجتماعية، النفسية، الروحية، التربوية والشبابية. راسلونا عبر البريد العادي والإلكتروني، ولكم منّي جزيل الشكر وفائق التقدير والإحترام.

دمتم لي الإخوة.. الأحباب.. والقراء الأوفياء

 نور