إعــــلانات

رد القراء على مشكلة

رد القراء على مشكلة

لا ألتقي بزوجي.. لأن وقت دخولي يكون موعد خروجه إلى العمل 

 

**قلة اللقاء تخلق عدم الإنسجام بين الزوجين، ومن ثم توسيع الهوة، مما ينتج نوع من العقد أو بالأحرى نقول الحياء الممزوج بالترفع، وهذه عقدة يعيشها الكثير من الأزواج والله أعلم.

 

من القارئ جعفر سوف

 

 

**إلى صاحبة الموضوع أقول لك اتقي الله في زوجك المسكين الذي لا حول ولا قوة له، كيف لك أن تفضلين الدراسة عنه، أين واجبات الزوجة و أين السعادة الزوجية، طبعا في الجامعة اليوم دراسة وغدا تبحثين عن عمل ووالخ، والأمور تزداد سوءا وتعقيدا، من الأفضل لك التوقف عن الدراسة، هاذا هو الحل وتوقفك ليس نهاية العالم.

 

**نصيحتي لك: عدم التّخلي عن الدّراسة فهي سلاحك في وقت كثر فيه الطّلاق، بل عجلي في إتمام هذه الدّراسة، من أجل التّفرغ لواجبك و أتمنّى لك السّعادة في عشك الزوجي.

 من القارئة عفاف

 

**”واه يالالةطالبة جامعية وتهملين زوجك و غدا أولادك يربيهم الشارع، إذا لا خير في علم لا ينفع فهذا طريق غير مجد، الأحسن لك تغيير المسار بالبقاء في البيت واحتضان زوجك وغدا أبناؤك إذا أردت فعلا بناء أسرة.

القارئ الصادق

 

**شيء طبيعي ومؤقت، يحتاج فقط بعض الصبر والتضحية، وإن شاء الله تكملين دراستك بنجاح وبعدها تهتمين ببيتك وزوجك الذي ضحى من أجلك. فأنا عشت نفس التجربة، عندما كنت أدرس والآن الحمد لله أكملت وأنا متفرغة لزوجي وأحاول تعويضه عما فات.

 

 من القارئة دودو

 

 

** وأسفاه! على المرأة المسلمةنسيت لما خلقت له ونسيت دورها في المجتمع والأسرة.. كعائشاه وخديجاه وسمياه وا وا وا أماه.

 

من القارئ آسف

 

** لكل من يعتقد أن الشهادة سلاح المستقبل، أعلمه أنّني والكثير من الأصدقاء لدينا شهادات عليا وفي شتّى المجالات، لكنّها أصبحت نقمة، بصراحة أنوي أنأبللها وأشرب ماءها“…نحن هنا لنعالج مشاكل واقعية أطرافها أشخاص يتنفسون، ولسنا بصدد تقديم دروس وهمية لا علاقة لها بالواقع ولا تصلح إلا لتقدم كدروس في دولة من دول محور الشر.

 

 من القارئ شاوي

رابط دائم : https://nhar.tv/YilRB
إعــــلانات
إعــــلانات