إعــــلانات

روراوة وسعدان يتفقان على غلق قائمة المنتخب الوطني.. وعبدون ويبدة آخر الملتحقين

روراوة وسعدان يتفقان على غلق قائمة المنتخب الوطني.. وعبدون ويبدة آخر الملتحقين

بلغنا من مصدر مقرب

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

من رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، محمد روراوة، أن هذا الأخير قد اجتمع مع الناخب الوطني رابح سعدان وتم التطرق إلى جملة من النقاط التي تخص المنتخب الوطني وما تبقى من تصفيات مزدوجة مؤهلة إلى نهائيات كأسي العالم وإفريقيا 2010، ومن أبرز النقاط التي تم التطرق إليها، حسب ذات المصدر، تحديد قائمة اللاعبين المزدوجي  الجنسية وإمكانية التحاقهم بالمنتخب الوطني، في ظل وجود قائمة حالية تتكون من 10 أسماء كاملة أبدت رغبتها في حمل الألوان الوطنية، وقد تم الاتفاق بين الرجلين على غلق القائمة نهائيا بالالتحاق المرتقب للثنائي حسان يبدة وجمال عبدون خلال التربص المقبل للمنتخب الوطني تحسبا لمباراة رواندا بملعب تشاكر بالبليدة يوم 11 أكتوبر القادم.   وكان هذا القرار منتظرا إلى حد بعيد، حيث سبق للناخب الوطني رابح سعدان وأن أكد بصريح العبارة في إحدى الندوات الصحفية التي كانت له قبل لقاء زامبيا الأخير، أن المناصب في التشكيلة الوطنية وفي جميع المناصب تعاني ما يمكن اعتباره “بالتخمة”، في ظل وجود العديد من الخيارات له على مستوى جميع المناصب دون استثناء، ما يضطره إلى عدم الاعتماد على لاعبين ينشطون كاساسيين في نواديهم الأوروبية على غرار مهاجم سيينا الايطالي عبد القادر غزال على سبيل المثال لا الحصر، وفي نوادي عريقة كلازيو روما بالنسبة للاعب مراد مغني، والقائمة طويلة بالنسبة للعديد من الأسماء هذا من جهة، ومن جهة مقابلة قصد الحفاظ على الانسجام السائد داخل التشكيلة، إلى جانب الإقرار بأن الأسماء التي توجد ضمن القائمة يراها الناخب الوطني رابح سعدان بأنها ليست أفضل من التعداد الحالي. على صعيد آخر، قام كل من الثلاثي وليد صادي المكلف بتربصات المنتخبات الوطنية على مستوى الفاف، وجهيد زفزاف وكذا مساعد المدرب الوطني زهير جلول مؤخرا بزيارة معاينة لأنغولا التي ستحتضن نهائيات كأس أمم إفريقيا 2010 غير أن هذه الزيارة لا تعدو أن تكون سوى سياحية بالنسبة لهذا الثلاثي على حساب خزينة الفاف، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار عدم تعرف الجزائر على المدينة التي ستخوض فيها مبارياتها من أصل الـ4 مدن أنغولية التي ستحتضن هذا الموعد الإفريقي، خاصة وأن عملية القرعة مازالت لم تجر بعد، وهو ما يؤكد أن هذا الثلاثي كان على موعد مع التنزه أكثر منه الوقوف على الهياكل القاعدية، من مكان للإقامة وكذا الملعب أو الملاعب التي ستحتضن مباريات “محاربي الصحراء” في 2010 بأنغولا، بعد أن رسّم المنتخب الوطني تواجده في هذا الحدث الإفريقي.     

رابط دائم : https://nhar.tv/CPnHm
إعــــلانات
إعــــلانات