زوجة تقية لحياة مستقرة.. كل ما يطلبه عاصمي 

الرقم السري :

136346

زوجة تقية لحياة مستقرة.. كل ما يطلبه عاصمي 

هي الأقدار التي لا يمكن لأي من الوقوف حيالها ولا التذمر منها، فما يكتبه لنا رب العباد علينا الرضا به. والصبر لأجل، والحمد والشكر على قضائه، وهذا بالذات حال عمر من العاصمة، البالغ من العمر 58 سنة. أرمل بلا أولاد يحيا وحيدا في بيته الكبير، يمارس التجارة وهو رجل في منتهى الصراحة والحلم. صابرا على ما قدّره الله، ويتمنى الخير والاقتران على سنه رسوله، كل يريد صاحب الرجل العاصمي. أن تكون له بداية جديدة مع زوجة صادقة ووفية، سنها أقل من 50 عاما، يقبلها مطلقة أو أرملة بولدين. تكون من العاصمة وضواحيها، ولا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت.

الرقم السري :

136347

على سنة خير الأنام محمد يبحث عن زوجة ثانية ليحقق معها الأحلام

من خلال اتصاله بمركز الأثير، أعرب السيد محمد عن تحقيق أمنيته، والارتباط بزوجة ثانية على سنة الله ورسوله. هو رجل في غاية الاحترام، يبلغ من العمر 53 عام، يشتغل في مجال المقاولة، متزوج أب لأولاد.
يريد محمد أن يجد امرأة مقتنعة بمبدأ التعدد يسكن إليها وتكسن إليه. امرأة تقية نقية مؤمنة تسعى لراحته وتحقق له الوئام في حياته، يريدها من إحدى ولايات الشرق الجزائري. سنها لا يتعدى 50 سنة، يقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد، لا يهمه إن كانت موظفة أو ماكثة بالبيت. كما يعد من جهته أو يوفر لها مسكن خاص.

الرقم السري :

136348

خمسينيّ طيّب يريدها جميلة لتكون توأم روحه

أدرك أنه عليّ أن أهزم هاجس الخوف، فمن هم في مثل سني ينعمون بحياة الدفء والسكينة إلى جانب زوجاتهم وأبنائهم. وقد بات لزام عليّ أن أخرج من وحدتي وأعانق فيض السعادة فهذا من حقي.
أنا رجل عاصمي في الـ53 من عمري، مطلق بدون أولاد، موظف مستقر، الحمد لله أملك كل سبل الحياة السعيدة والهنيئة. اتصلت اليوم ولا أطلب المحال، زوجة طيبة يرتاح معها البال، امرأة صادقة تكون من العاصمة وضواحيها. شرطي أن تكون جميلة الجوهر قبل المظهر، سنها لا يتجاوز 48 سنة. لا يهمني إن كانت موظفة أو ماكثة في البيت، كما أقبلها مطلقة أو أرملة لكن بدون أولاد.

طالع أيضا :

غايتها الحلال فهل من رجل جاد في طلبه