إعــــلانات

سعدان لـ ''النهار'': ''لبست ''الكومبا'' ثلاث مرات في حياتي وسعدت بذلك''

سعدان لـ ''النهار'': ''لبست ''الكومبا'' ثلاث مرات في حياتي وسعدت بذلك''

أعرب مدرب المنتخب الوطني رابح سعدان

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

، عن امتنانه الكبير ليومية ”النهار”؛ بعد الملف الذي أعدته بخصوص الأيام التي قضاها في مدرسة القوات البحرية بتمنفوست، وقال سعدان أمس، في اتصال مع ”النهار”؛ أنه أعجب كثيرا بالموضوع الذي أعاده إلى الماضي بأكثر من 40 سنة، مشيرا في هذا الصدد؛ إلى أن الصورة التي نشرتها ”النهار” تعد الأولى من نوعها، التي يلبس فيها البدلة العسكرية ”الكومبا”. وقال رابح سعدان؛ أنه يتذكر جيدا تلك الصورة ”التي نشرتها ”النهار” في عدد سابق”، والمتعلقة بسعدان بالبدلة العسكرية رفقة ثلاثة من زملائه في ثكنة، قائلا أنها ذكرى عزيزة عليه، لأنها تذكره بأيام جميلة، موضحا أن كلما جاء على لسان زميله الهاشمي بوعندل، الذي خص ”النهار” بحديث عن ماضيه رفقته، وأضاف سعدان أنه لبس ”الكومبا” ثلاث مرات في حياته، كانت الأولى سنة 1967، عندما تم تجنيده رفقة زملائه ضمن جنود الاحتياط، في سن  19، تحسبا لإرسالهم لدعم القوات المصرية ضد الكيان الصهيوني الذي حاول اغتصاب أراضيها عنوة، وتصدت لهم القوات العربية، في حين كانت المرة الثانية حسب قول سعدان خلال التحاقه بصفوف الخدمة الوطنية، بالمقابل كانت المرة الثالثة في حرب الجزائر مع المغرب سنة 1975.

وكانت ”النهار” قد نشرت في عدد سابق، موضوعا مطولا عن فترة العسكرية التي قضاها المدرب الوطني لفريق كرة القدم رابح سعدان، حيث كان سعدان ضمن الشباب المجندين للالتحاق بصفوف دعم الجيش المصري ضد الكيان الصهيوني، حيث روى زميله آنذاك في الثكنة الهاشمي بوعندل، الذي يشغل حاليا منصب مستشار لوزير الموارد المائية، قطوفا عن تلك الفترة، التي ميزها تواجد سعدان اللاعب الشهير آنذاك في صفوف المجندين، حيث كان محبوبا جدا في وسط المجندين، ولعب دورا كبيرا في بعث المرح بينهم، على الرغم من أنه كان خجولا جدا، علاوة عن مداعبته اليومية للكرة.

رابط دائم : https://nhar.tv/pxosw
إعــــلانات
إعــــلانات