إعــــلانات

'' سلمت مشروع لبوتفليقة لتطوير القطاع السمعي البصري في الجزائر وأنتظر الرد''

'' سلمت مشروع لبوتفليقة لتطوير القطاع السمعي البصري في الجزائر وأنتظر الرد''

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

في تصريح أدلت به الإعلامية الجزائرية خديجة بن ڤنة لجريدة ”الشرق الأوسط”، قالت أنها فعلا استغلت زيارة السيد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة إلى قطر السنة الماضية، وسلمته ملف مشروع لتطوير القطاع السمعي البصري في الجزائر، كما تحدثت عن  اهتمام السيد الرئيس بهذا المشروع الكبير، خاصة عندما أثنى على الكفاءات الإعلامية الجزائرية الكثيرة في الخارج، لكنه عمليا لم يفعل شيئا لفتح الفضاء السمعي البصري، كما أضافت قائلة أنها تتمنى في المستقبل؛ أن يوفقها الله في إطلاق مشروع إعلامي.. وقالت أن رأسها مصنع أفكار متحرك، ولكنها للأسف أفكار لا تلقى طريقها إلى النور، لأنها لا تستطيع التفرغ لها حاليا”. وفي سياق الحديث؛ أشارت خديجة إلى طموحها المتعلق بفتح قناة فضائية، لكن إمكاناتها المادية لا تسمح لها بذلك، رغم أنها تمتلك الخبرة والتجربة، فإنها لا تملك التمويل اللازم لذلك. وتحدثت خديجة في الأخير؛ عن الأسباب الحقيقية التي جعلتها تغادر البلاد في نهاية التسعينات، عندما كانت تعمل في التلفزيون الجزائري، حيث قالت أنها كانت تتلقى يوميا رسائل تهديد من الجماعات الإرهابية، خاصة بعدما فقدت العديد من زملاء المهنة وبخاصة في الصحافة المكتوبة وكذا التلفزيون، وختمت حديثها بالمشاكل التي تتعرض لها المرأة العاملة عامة مهما كانت طبيعة عملها لكونها بعيدة عن البيت والجزائر، أما عن إمكانية نزعها الحجاب أو الاحتفاظ به في حالة طلب منها مسؤولوها ذلك، قالت خديجة أنها ستترك التلفزيون، إذا كان الثمن ترك الحجاب، وقالت أنها مقتنعة جدا بقرارها، ولم يحدث من قبل أن أقدمت على قرار لم تكن مقتنعة به.”

رابط دائم : https://nhar.tv/MqtsN
إعــــلانات
إعــــلانات