شريك للحياة أحيا معه راحة البال

الرقم السري :

 136161

شريك للحياة أحيا معه راحة البال

تحيا كل أنثى على قيد الأمل من أن يسوق الله لها نصيبا ترتقي معه في رحلة العمر. زوج صالح تستند عليه وقت الشدة ويكون لها نعم الرفيق والشريك. هو هاجسي الذي عشت لأجله مدة من الزمن فكنت أحيا وأتخبط بين مسؤولياتي وأولوياتي. وقد رجحت فكرة أن أسمو بنفسي وأكونها وأجعلها في مصاف المتوقفين. لألتفت بعدها لحياة زوجية يكون لي فيها من يقدرني ويحسّ بكياني ويقبلني ككيان ناجح أريد العيش في كنف الراحة.

لم أتردد ولو للحظة أن أقصد باب الأثير. طالبة الألفة والنصيحة ممن استقبلني على أكف الراحة ومنحنني الثقة والسكينة، لهذا فأنا أقول:

أنا إمرأة في العقد الرابع من عمري، إطار في مؤسسة مرموقة، كما لم يسبق لي الزواج، جميلة المظهر. بيضاء البشرة، طويلة القامة، أبدو اقل من سني ، حلوة المعشر، طيبة وحنونة وعلى قدر كبير من المسؤولية.

أريد أن ألتقي عن طريق جريدتي المفضلة برجل من شأنه أن يعطيني فوق الإعتبار إعتبارا، رجل من العاصمة وضواحيها. سنه لا يتجاوز65سنة، أقبله لأن يكون مطلقا أو أرملا بطفل واحد. شرطي فقط لأن يكون موظفا مستقرا ومسؤولا . يحتويني وأحتويه ويكون لي السّند والرفيق، وأعد من سأختاره رفيقا وللحياة شريكا بالسعادة والهناء.

طالع أيضا :

حرفيات من وسط البلاد.. تبحثن عن شريك للحياة

الرقم السري :

136085

لمن يبحث عن حياة هادئة يسودها الأمان..؟

نستهل عروضنا بامرأة عاصمية تبلغ من العمر 45 سنة. اتصلت بنا وعبرت عن رغبتها لأن يكون لها نصيب مع شريك يحترمها ويمنحها جرعات من الأمل. هي سيدة عازبة لم يسبق لها الزواج، حرفية متمرسة في الخياطة الرفيعة، على قدر من الجمال وممتلئة الجسم.

تمنى الاقتران على سنة خير الأنام، رجل يحملها على أكف الحلال، ويحلق بها إلى بر الأمان. رجل سنه لا يتعدى 60 عام، تستأمنه على قلبها وروحها ومستقبلها. تريده من العاصمة والمدن المجاورة فقط، حبذا لو يكون لديه سكن خاص، وشرطها الوحيد لأن يكون عاملا.

طالع أيضا :

هل من رفيقة تقية تصون العشرة وتكون له ونيسة وزوجة