إعــــلانات

ضحية مؤامرة بعض الأطراف بمديرية التربية بعين الدفلى

ضحية مؤامرة بعض الأطراف بمديرية التربية بعين الدفلى

أستاذ للتربية

 البدنية يستنجد برئيس الجمهورية لإعادته لمنصب عمله  يطالب هني خالد أستاذ للتربية البدنية بولاية عين الدفلى، من السلطات العليا في البلاد، وعلى رأسها فخامة رئيس الجمهورية التدخل لحل مشكلته العالقة منذ ثلاث سنوات، والتي تسببت في حرمانه من العودة إلى منصب عمله، بعد أن أبعد عنه بطريقة غير قانونية وبدون قرار مكتوب من طرف مديرية التربية لولاية عين الدفلى. أكد الأستاذ هني خالد في بيان استلمت “النهار” نسخة منه، أنه ضحية مؤامرة بعض الأطراف بمديرية التربية بالتواطؤ مع مديرية الوظيف العمومي، حيث بدأت معاناته منذ سنة 2005 عند عودته من فرنسا، بعد أن رافق والدته المريضة للعلاج، وقبلها كان الضحية قد طلب في الموسم الدراسي 2003 /2004 الإحالة على الاستداع من أجل نفس السبب ليعيد نفس الطلب موسم 2004 /2005، بعد أن تعسر عليه مباشرة عمله بسبب ظروفه العائلية القاهرة لكنه لم يتلق -حسبما صرح- أي بيان أو قرار خاص بذلك من مديرية التربية أو حتى المؤسسة التي كان يعمل لها، وبعد أن قرر العودة لمنصب عمله، تفاجأ بأنه مفصول منه، بدون صدور أي قرار مكتوب أو تلقيه أي إنذار أو إلزام بالرجوع، ولا إحالة على اللجنة المتساوية الأعضاء أو على المجلس التأديبي لمديرية التربية بعين الدفلى.

كما أكد أنه راسل كل الجهات المعنية؛ إلا أنه لم يتلق أي رد لحد الساعة، ولهذه الأسباب يطالب الضحية من وزير التربية الوطنية وكل السلطات العليا في البلاد التدخل لإدماجه في منصب عمله من جديد، أو إظهار الجهات المعنية لقرار مكتوب الذي يقضي بفصله من منصبه الذي اشتغل فيه لأكثر من 19 سنة.

رابط دائم : https://nhar.tv/Ktbme
إعــــلانات
إعــــلانات