إعــــلانات

عادل إمام يتهجم على يسرا ويصفها بالناكرة للجميل

عادل إمام يتهجم على يسرا ويصفها بالناكرة للجميل

بعدما بدا الإعلام المصري والشارع المصري

/* Style Definitions */
table.MsoNormalTable
{mso-style-name:”Tableau Normal”;
mso-tstyle-rowband-size:0;
mso-tstyle-colband-size:0;
mso-style-noshow:yes;
mso-style-parent:””;
mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;
mso-para-margin:0cm;
mso-para-margin-bottom:.0001pt;
mso-pagination:widow-orphan;
font-size:10.0pt;
font-family:”Times New Roman”;
mso-ansi-language:#0400;
mso-fareast-language:#0400;
mso-bidi-language:#0400;}

عامة يهدأ قليلا ويتقبل هزيمة فريقهم القومي لكرة القدم على يد الخضر الذين لقنوهم درسا في الإرادة والقوة والأخلاق و حب الوطن، وبعدما اكتشف الشارع المصري اللعبة القذرة التي تفننت في تطبيقها القنوات المصرية والفنانين المتعفنين الذين شّوا حملات شرسة، والذين أكلوا معظمهم من أموال الجزائر، وتمتعوا في أفخم فنادقها، وعندما أحسّوا بالخطر الذي سيلحق بهم. لأن الجزائر توعدت بعدم استدعائهم في المستقبل لأي تظاهرة فنية، كما منعت أعمالهم من الإذاعات والمحطات التلفزيونية الجزائرية كلها، أصبحوا يتهجمون على بعضهم البعض، وكل واحد يصف الثاني بالناكر للجميل، مثلما حصل مع ”زعيم العصابة” عادل إمام في حصة ”البيت بيتك”، عندما اتصل به محمود سعد، وبدأ عادل إمام هجومه على يسرا التي وصفها بالناكرة للجميل، لكونها لاقت أحسن استقبال عند زيارتها في الصيف للجزائر، ثم راحت تصف شعبها بأبشع الصفات، رغم الهدايا و الأموال التي أخذتها هي وأحمد السقا ونبيلة عبيد ونجوى فؤاد ومحمد كريم وإلهام شاهين والعجوز احمد بدير..وكل الذين اتصلوا ألف مرة بالمكلفة بالاتصال رابحة عشيت، لكي تسمح لهم بزيارة الجزائر والمشاركة في مهرجان الفيلم العربي بوهران. من جهته الغشّاش تامر حسني؛ هو كذلك تنكّر لكل الكلام الذي قاله في حق الشعب الجزائري في حصة ”جرسيات” التي قدمتها صارة، ووصف الشعب الجزائري بالطيب والفنان وليس كل الشعب الجزائري مشاغب، ومثلما يوجد في مصر مشاغبين يوجد في البلدان الأخرى، ولا يجب علينا أن نحكم على كل الشعب بالهمجي، وحتى العجوزة إلهام شاهين؛ قالت أنها لم تصف الجزائريين بالأقزام ولم تتحدث أبدا في هذا الموضوع، كما رفض الفنان المصري ”محمد منير” أجواء التوتر بين الشعبين المصري والجزائري، مؤكدا أن لغة الحوار هي التي يجب أن تسود، وليست لغة ”البلطجة”، ومشددا على ضرورة نبذ مبدأ المقاطعة، وقال إن دور الفن هو التقريب بين الشعوب، وليس التفريق بينها!

رابط دائم : https://nhar.tv/IUCh1
إعــــلانات
إعــــلانات