عظيمي يحلب خارج “الطاس”
بقلم
النهار الجديد
الضابط السامي المتقاعد الدكتور أحمد عظيمي، والذي كان له باع طويل في الفكر وفي التحليل، وقع في ورطة «القبلية» الضيقة، حيث أن الرئاسيات الحالية فضحت ضيق الأفق عند الدكتور عظيمي الذي تحول من محلل أكاديمي إلى «مناصر»، مثله مثل أي مناصر كروي مخدر بالكرة وبفريقه، وهو الأمر الذي يتفق عليه جميع متتبعي خرجات الدكتور الذي أعماه ولاؤه لابن منطقته عن أي منطق. فهل يعلم الدكتور عظيمي بأنه فقد مصداقية التحليل وبعد النظر بعد أن انتهى به المطاف إلى وضعية المناصر الكروي المتعنت والمنتصر لفريقه، ولو كان أداؤه متواضعا.
رابط دائم :
https://nhar.tv/ZzmKa