إعــــلانات

غياب مريب، حالة صحية غامضة وصورة معدلة.. ماذا يحدث حول كيت ميدلتون؟

غياب مريب، حالة صحية غامضة وصورة معدلة.. ماذا يحدث حول كيت ميدلتون؟

خضعت أميرة ويلز كايت مديلتون لعملية جراحية في البطن في منتصف شهر جانفي.

منذ ذلك الحين، اختفت كيت ميدلتون عن الأضواء، وتتزايد الشائعات حول تستر محتمل من جانب العائلة المالكة. فيما يتعلق بحالتها الصحية.

قبل أسبوعين فقط من الكشف عن إصابة الملك تشارلز الثالث بالسرطان. تصدرت العائلة المالكة عناوين الصحف البريطانية بسبب مشكلة صحية ملكية أخرى، وهي دخول كيت ميدلتون إلى المستشفى.

وفي 17 جانفي، أعلن قصر كنسينغتون، عن دخول زوجة ولي العهد الأمير ويليام إلى المستشفى لإجراء “عملية جراحية في البطن”. وجاء في البيان الصحفي أن “العملية كانت ناجحة”.

وبعد 12 يوما، أكد القصر أن الأميرة عادت إلى وندسور لمواصلة فترة النقاهة. بعد العملية الجراحية التي خضعت لها. ومنذ ذلك الحين، لم تظهر كيت ميدلتون علنًا مرة أخرى.

وبعد مرور أكثر من شهر، بمناسبة عيد الأم البريطانية، الأحد 10 مارس. تم بث صورة لأميرة ويلز، وهي مبتسمة ومحاطة بأطفالها. وبذلك كان من المفترض أن تضع حداً للشائعات والتكهنات حول غيابها عن الحياة العامة لمدة شهرين تقريباً بعد إجراء العملية الجراحية.

لكن اكتشاف تعديلات متعددة على هذه الصورة، وسحبها من قبل خمس من أكبر وكالات الأنباء التي نشرتها. والاعتذارات الصريحة لكيت، كان لها تأثير معاكس تمامًا، مما يقوض الثقة في المعلومات القادمة من القصر الملكي.

كما هو الحال مع العديد من الشخصيات العامة، فإن أي معلومات خارجة عن المألوف تميل إلى إشعال شبكات التواصل الاجتماعي والصحف.

وأدى هذا إلى ظهور سيل جديد من النظريات حول زوجة وريث التاج البريطاني. والتي تم تجميعها عبر الإنترنت تحت اسم “Katespiracy”. بما معناه “كيت والمؤامرة”، وتم ربط قضية الصورة المعدلة بالفوتوشوب بقضية الأميرة.

وذهب آخرون إلى حد التساؤل عما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة. لكن أقل ما يمكن قوله هو أن العائلة المالكة ليس لديها مصلحة في إخفاء مثل هذه المعلومات. ولا توجد بيانات موضوعية تدعم مثل هذا الأمر.

رابط دائم : https://nhar.tv/4DbSc
إعــــلانات
إعــــلانات