إعــــلانات

فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف

فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف

فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف

هي فرصتكم التي لن تجدوها إلا عبر جريدة «النهار» ومركز “الأثير” سيكون لصيفكم فرحة بنكهة تضاهيها فرحة، من خلال إعلانات متميزة لرجال ونساء. أبانوا عن نيتهم للاقتران بإذن الله على يد صفحتنا الغراء «آدم وحواء» فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف، هديتنا لكم ومنانا أن تحظوا بما تتوقون إليه في رحاب الحلال. وعلى سنة رسول الله خير الأنام.

فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف

138315

قبائلي محترم سيكون لك نعم الزوج والسند

طيبة خلوقة تمنحني الأمل وتداوي جراحي

من بجاية الجميلة ،أطرق أبواب الأمل من خلال إعلان متيقن أنا من أنه يكون الفيصل في حياتي، التي أريدها ان تزهر وتنبض بالأمل من جديد . صحيح أنني في الخمسين من عمري. إلا أنني لا زلت بحاجة الى مؤنس ورفيق درب. عصف الطلاق بحياتي وبت أرى الحياة مظلمة. وأنا في بيتي الكبير متمسكا بالله منتظرا الفرج.

لذا خاطبت القائمات على مركز الأثير. وكلي أملأن يكون لقالئي بشريكة العمر في أقرب الأجال، خاصة وانني موظف ولي بيت به من الكماليات والضروريات. ما هو جدير بإستقبال زوجة أريدها أن تكون صالحة وصادقة.

لذلك أريد من خلال منبر ركن فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف. أن يكون لي أمل مع  إنسانة طيبة وصادقة من إحدى مدن   الوسط الجزائري أو إحدى مناطق القبائل، سنها ما بين40و50سنة، أكثر ما أرغبه وأتمناه أن تكون صاحبة النصيب مثقفة، موظفة مستقرة، كما أقبلها مطلقة أو أرملة بدون أولاد.

فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف

 138316

عاصمية أربعينية تسعى للحلال

زوج يمنحني التوفيق حتى أشقّ معه الطريق

جميلة هي أحلامنا لما نراها تتجسّد على أرض الواقع. وأجمل هو واقعنا لما يجمعنا بمن أجدر بقلوبنا وأفئدتنا. حتى نبني معهم معالم السعادة والحنوّ. كبير الأمل في قلبي ذلك بالرغم من عديد الإنكسارات التي ألمت به، وأنا أقف اليوم موقف المتأمل في أمنياتي. فتجدني لازلت أبحث دائما عن الإستقرار.

في الـ46 من عمري، أتمنى من الله القدير أن ييسر لي أمري حتى أجد صدرا حنونا يحتوي أهاتي. وبكل روح مفعمة باليقين أدرك أنني سأحقق مرادي لا محالة. صحيح أنه لم يسبق لي الزواج، إلا أنني أعي قيمة الرجل ودوره في بعث الاستقرار في حياة الأنثى، ماكثة في البيت أمارس شؤونه باحترافية وامتياز، كما أنني أبدو أقل من سني بكثير.

فرصة من ذهب لأفراحكم هذا الصيف

أتمنى أن أقضي ما بقي لي من عمر في رحاب الحلال. وذلك إلى جانب رجل طيب حنون، صادق الوعد بالوفاء رجل أفضله من العاصمة وضواحيها، سنه لا يتجاوز 55 سنة، حيث أقبله مطلقا أو أرملا بدون أولاد، إنسان يعي مسؤولياته ويقدر المرأة ويحترمها. ويدرك أنه ومعها سيبلغ منتهى أمله في الحياة السعيدة  .

طالع أيضا :

من يحيطها بالأمان.. تكون له زوجة صالحة طول العمر

 📌📌 يتيح لكم تطبيق النهار الإطلاع على آخبار العاجلة وأهم الأحداث الوطنية.. العربية والعالمية فور حدوثها

حمل تطبيق النهار عبر رابط “البلاي ستور”
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.ennahar.

 

 

رابط دائم : https://nhar.tv/thcgk
إعــــلانات
إعــــلانات